(١) في (م) و (ط): يصدق. (٢) في (م): صدق قوله، وفي (ط): صدق عمله قوله. (٣) رواه البخاري مختصرًا برقم (٦٦١٢) كتاب القدر باب {وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ (٩٥)}، ولفظه: إن الله كتب على ابن آدم حظه من الزنا، أدرك ذلك لا حالة، فزنا العين النظر، وزنا اللسان النطق، والنفس تمنى وتشتهي، والفرج يصدق ذلك ويكذبه، ورواه مسلم برقم (٢٦٥٧) ٤/ ٢٠٤٧ كتاب القدر باب قدر على ابن آدم حظه من الزنى وغيره، ولفظه: كتب على ابن آدم نصيبه من الزنا، مدرك ذلك لا محالة، فالعينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الاستماع، واللسان زناه الكلام، واليد زناها البطش، والرجل زناها الخطا، والقلب يهوى ويتمنى، ويصدق ذلك الفرج أو يكذبه، وأحمد برقم (٨٣٢١) بنحوه، وأبو داود بنحوه برقم (٢١٥١) كتاب النِّكَاح، والحاكم في المستدرك ٢/ ٤٧١، والبيهقي في سننه برقم (١٣٢٨٩) ٧/ ٨٩. (٤) في (م) و (ط): "بتساوي". (٥) كلمة "لا" ليست في (ط).