(٢) في (م) و (ط). "تقف". (٣) في (ط): "فإذا". (٤) في نسخة الأصل و (م): "إيمان"، وأثبتنا ما في (ط) لأنه أقرب إلى الصواب. (٥) كلمة "له" ليست في (ط). (٦) في (م): "توقف". (٧) في (ط): "جزء السبب". (٨) في نسخة الأصل: "موجب"، وهو خطأ، والتصحيح من (م) و (ط). (٩) في نسخة الأصل: "نقضت"، وأثبتنا ما في (م) و (ط) لأنه أكثر اتفاقًا مع السياق. (١٠) في (م) و (ط): "الظاهرة الواجبة". (١١) في (ط): إذ بدلًا من الواو. (١٢) وخلاصة ما تقدم: أن الأعمال الظاهرة من لوزام الإيمان الباطن، فمتى وُجد الإيمان الباطن وجدت الأعمال الظاهرة بحسبه، ولا يلزم من وجود الأعمال الظاهرة وجود الإيمان الباطن، كما في أعمال المنافق، ولا يتصور أصلًا أن هناك إيمان في الباطن، ولا يظهر على البدن شيء من الأعمال الظاهرة، إلا عند الجهمية ومن اتبعهم.