(٢) ما بين العلامتين (#) ساقط من (ط). (٣) في (ط): "أن". (٤) عبارة "محمد - صلى الله عليه وسلم - " ليست في (م) و (ط). (٥) كلمة "للإيمان" ليست في (م). (٦) ذم السلف رحمهم الله تعالى لبدعة الإرجاء والمرجئة أمر استفاضت به أمات كتب العقيدة (تطلق أمات على غير العقلاء، وأمهات على العقلاء)، ومن ذلك ما رواه الإمام عبد الله بن الإمام أحمد في كتابه "السنة" عن شريك برقم (٦١٤) أنه قال وقد ذكر عده المرجئة: "هم أخبث قوم، وحسبك بالرافضة خبثًا، ولكن المرجئة يكذبون على الله تعالى"، وقال محققه: إسناده صحيح، وروى بسنده برقم (٦١٦) عن التابعي الجليل سعيد بن جبير رحمه الله أنه قال: "مثل المرجئة مثل الصابئين"، وقال محقق: إسناده حسن، وروى أيضًا برقم (٦٤١) عن الأوزاعي أنه قال: "كان يحيى وقتادة يقولان: ليس في الأهواء شيء أخوف عندهم على الأمة من الإرجاء"، وقال محققه: رجاله ثقات. (٧) في (م) و (ط): "هي". (٨) هكذا في جميع النسخ، ولعلها: "أهمها"، والله أعلم. (٩) الضمير يعود هنا إلى الواجبات، وقد سبق للمصنف رحمه الله أن تحدث عن أهمية =