(٢) ((عون المعبود شرح سنن أبي داود)) للعظيم آبادي (٩/ ٢١٦٠). (٣) رواه أبو داود (٤٨٨٠)، وأبو يعلى (١٣/ ٣٨٢) (٧٣٨٩)، وابن حبان (١٣/ ٧٢) (٥٧٦٠)، والطبراني (١٩/ ٣٧٩) (١٦٥٦٠)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (٧/ ١٠٧) (٩٦٥٩). والحديث سكت عنه أبو داود، وصححه النووي في ((تحقيق رياض الصالحين)) (٥٠٨)، وصحح إسناده ابن مفلح في ((الآداب الشرعية)) (١/ ٣٠٠)، وصححه الألباني في ((صحيح سنن أبي داود)). (٤) رواه البخاري في ((الأدب المفرد)) (٢٤٨)، والطبراني (١٩/ ٣٦٥) (٨٥٩). قال الألباني في ((صحيح الأدب المفرد)) (١٨٦): صحيح. (٥) ((فيض القدير شرح الجامع الصغير)) للمناوي بتصرف يسير (١/ ٧١٣). (٦) رواه الطبراني (١١/ ٢٤٨) (١١٦٣٧). قال الألباني في ((صحيح الجامع)) (٦٠٢٨): صحيح. والحديث رواه بنحوه البخاري (٧٠٤٢). (٧) رواه أبو داود (٤٨٨٩)، وأحمد (٦/ ٤) (٢٣٨٦٦)، والطبراني (٨/ ١٠٨) (٧٥١٦)، والحاكم (٤/ ٤١٩)، والبيهقي (٨/ ٣٣٣) (١٧٤٠٢). والحديث سكت عنه أبو داود، وقال المنذري في ((الترغيب والترهيب)) (٣/ ٢٤٢): [فيه] إسماعيل بن عياش وجبير بن نفير أدرك النبي صلى الله عليه وسلم وهو في التابعين وكثير بن مرة نص الأئمة على أنه تابعي وذكره عبدان في الصحابة، قال الهيثمى (٥/ ٢١٨): رواه أحمد والطبرانى، ورجاله ثقات، وحسنه ابن حجر في ((تخريج مشكاة المصابيح)) (٣/ ٤٦٩) كما قال في المقدمة، والسيوطي في ((الجامع الصغير)) (١٩٥٦)، وصححه لغيره الألباني في ((صحيح سنن أبي داود)). (٨) ((فيض القدير شرح الجامع الصغير)) للمناوي (٢/ ٤٠٩).