(٢) ((مجموع فتاوى ومقالات متنوعة)) لابن باز (٥/ ٨٧). (٣) ((تفسير القرآن العظيم)) لابن كثير (٢/ ١٢). (٤) رواه الترمذي (٢٦٧٠)، والضياء في ((الأحاديث المختارة)) (٦/ ١٨٤) (٢١٩٣). من حديث أنس رضي الله عنه. بلفظ: ((أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل يستحمله فلم يجد عنده ما يتحمله فدله على آخر فحمله فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره فقال الدال على الخير كفاعله)). قال الترمذي: غريب من هذا الوجه، وقال الألباني في ((صحيح سنن الترمذي)): حسن صحيح. ورواه البزار كما في ((مجمع الزوائد)) للهيثمي (٣/ ١٤٠)، وأبو يعلى في ((المسند)) (٧/ ٢٧٥) (٤٢٩٦)، والمنذري في ((الترغيب والترهيب)) (١/ ٦٩). من حديث أنس رضي الله عنه. بلفظ: ((الدال على الخير كفاعله والله يحب إغاثة اللهفان)). قال المنذري: رواه البزار من رواية زياد بن عبد الله النميري وقد وثق وله شواهد، وقال الهيثمي: رواه البزار وفيه زياد النميري وثقه ابن حبان وقال: يخطئ وابن عدي وضعفه جماعة وبقية رجاله ثقات. ورواه أبو يعلى كذلك، وصححه الألباني في ((سلسلة الأحاديث الصحيحة)) (١٦٦٠). والحديث روي من طرق عن أبي مسعود البدري، وابن مسعود، وسهل بن سعد، وبريدة بن الحصيب، وأنس بن مالك، وابن عباس، وعبدالله بن عمر رضي الله عنهم. (٥) ((الجامع لأحكام القرآن)) للقرطبي (٦/ ٤٦ - ٤٧). (٦) ((محموع فتاوى ومقالات متنوعة)) لابن باز (٥/ ٩٣).