(٢) ((الوابل الصيب)) لابن القيم (ص ٦٤). (٣) رواه البخاري (٦٠١٨)، ومسلم (٤٧). (٤) رواه البزار (١٣/ ٣٥٩)، وأبو يعلى (٦/ ٥٣)، والطبراني في ((الأوسط)) (٧/ ١٤٠). وجوَّد إسناده المنذري في ((الترغيب والترهيب)) (٣/ ٢٧٤)، وقال الهيثمي في ((المجمع)) (٨/ ٢٢): رجاله ثقات. وقال البوصيري في ((إتحاف الخيرة)) (٦/ ١٨): هذا إسناد رجاله ثقات. (٥) رواه الترمذي (٢٠٠٤)، وأحمد (٢/ ٤٤٢) (٩٦٩٤)، وابن حبان (٢/ ٢٢٤). قال الترمذي: صحيح غريب. وحسنه الألباني في ((صحيح الترغيب)) (٢٦٤٢). (٦) ((أدب الدنيا والدين)) (ص ٢٨٤). (٧) ((إحياء علوم الدين)) للغزالي (٣/ ١٢٢). (٨) رواه الترمذي (٢٣١٧)، وابن ماجه (٣٩٧٦)، وأحمد (١/ ٢٠١) (١٧٣٧). قال الترمذي: غريب لا نعرفه من حديث أبي سلمة، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا من هذا الوجه. وصححه السيوطي في ((الجامع الصغير)) (٨٢٤٣)، والألباني في ((صحيح الجامع)) (٥٩١١). (٩) رواه الترمذي (٢٣١٦)، وقال: غريب. وضعفه الألباني في ((ضعيف الجامع)) (٢١٥١).