- الفقر سبب عذاب الدنيا والكفر سبب عذاب الآخرة: «عُدة الصابرين» ٥٠٣
- زهد الغني أكمل من زهد الفقير: «عُدة الصابرين» ٥٠٩
- الزهد فراغ القلب من الدنيا لا فراغ اليد منها: «عُدة الصابرين» ٥١٠
- أقسام الزهد: «عُدة الصابرين» ٥١١
- طريق الفقر طريق سلامة، وطريق الغنى في الغالب طريق عطب: «عُدة الصابرين» ٥١٣
- ليس الفقراء الصابرون بأحق برسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الأغنياء الشاكرين، وأحق الناس به - صلى الله عليه وسلم - أعلمهم بسنته وأتبعهم لها: «عُدة الصابرين» ٥٢٢
- الزهد فراغ القلب من الدنيا لا فراغ اليد منها: «عُدة الصابرين» ٥١٠
- أصحاب الكبائر قد يكونون أحسن حالًا عند الله من بعض الزاهدين في الدنيا: «عُدة الصابرين» ٢٨٦
- التنعُّم يُخنِّث النفس: «الفروسية» ٤٤
- أشعار في الزهد ونحوه: «بدائع الفوائد» ١١٥٤
حب الدنيا
- وجوه كون حب الدنيا رأس الخطايا ومفسدًا للدين: «عُدة الصابرين» ٤٢٧
- الرغبة في الدنيا أصل المعاصي الظاهرة والباطنة: «عُدة الصابرين» ٥١٣
- رتَّب سبحانه كل ذمٍّ ووعيدٍ على محبة العاجلة على الآجلة: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٤٥ - ٢٤٦
- جميع الأمم المكذبة للأنبياء حملهم على كفرهم وهلاكهم حب الدنيا: «عُدة الصابرين» ٤٢٤
- لا تجتمع الرغبة في الدنيا والرغبة في الله والدار الآخرة: «عُدة الصابرين» ٤٧٥
- محبة الدنيا وعشقها تضر بالآخرة ولا بد: «عُدة الصابرين» ٤٣٢
- النفس مولعة بحب العاجلة وإيثارها على الآخرة: «مفتاح دار السعادة» ٢٢، ٤١٧، ٥٢٢