- إهانة الدنيا: «بدائع الفوائد» ١٤٣٢
- وصف الدنيا: «مفتاح دار السعادة» ٤١٨
- مثل الدنيا: «مفتاح دار السعادة» ٥٢١
- أشبه الأشياء بالدنيا الظل وسبب ذلك: «عُدة الصابرين» ٤٣٦
- أشبه الأشياء بالدنيا السراب وسبب ذلك: «عُدة الصابرين» ٤٣٦ - ٤٣٧
- أشبه الأشياء بالدنيا المنام وسبب ذلك: «عُدة الصابرين» ٤٣٧
- أشبه الأشياء بالدنيا المرأة العجوز وسبب ذلك: «عُدة الصابرين» ٤٣٧
- تشبيه الدنيا بامرأة بغي لا تثبت مع زوج: «بدائع الفوائد» ١٢٠١، «الفوائد» ٦١
- شهوات الدنيا كلُعب الخيال: «الفوائد» ٦٤
- إرادة الدنيا بالأعمال قد تجامع المعرفة والإقرار، ولكنها لا تجامع الإيمان: «عُدة الصابرين» ٣٢٣
- عذاب من تكون الدنيا أكبر همّه: «إغاثة اللهفان» ٥٦
- محبّ الدنيا لا ينفك من ثلاث: همٍّ لازم وتعب دائم وحسرة لا تنقضي: «إغاثة اللهفان» ٥٨
- رسالة الحسن البصري إلى عمر بن عبد العزيز لبيان حقيقة الدنيا: «إغاثة اللهفان» ٥٨
- الله سبحانه لم يذكر الدنيا إلا مقللًا لها محقرًا لشأنها: «بدائع الفوائد» ٢٠١
- الدنيا في الحقيقة لا تُذم وإنما يتوجه الذم إلى فعل العبد فيها: «عُدة الصابرين» ٣٣١
- أقسام الناس بعد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالنسبة للدنيا: «عُدة الصابرين» ٤٧٦
- مراتب الناس في اشتغالهم بالدنيا عن الآخرة: «عُدة الصابرين» ٤٣٢
- الدنيا عند الصوفية والمتكلمين: «مدارج السالكين» ٣/ ٢٤٠
- أحوال الراغبين في الدنيا والزاهدين فيها: «مدارج السالكين» ٣/ ٣٦٢
- أصحاب الكبائر قد يكونون أحسن حالًا عند الله من بعض الزاهدين في الدنيا: «عُدة الصابرين» ٢٨٦