الذنوب والمعاصي ودواعيها
- أصول المعاصي ثلاثة: الشرك والظلم والفواحش: «الفوائد» ١١٦
- أصول الخطايا ثلاثة: الكبر والحرص والحسد: «الفوائد» ٨٠
- ذنب إبليس سببه حب الرياسة: «عُدة الصابرين» ٤٢٤
- خطيئة آدم وحواء سببها حب الخلود: «عُدة الصابرين» ٤٢٤
- تقسيم الذنوب إلى كبائر وصغائر: «مدارج السالكين» ١/ ٤٨٤، «الداء والدواء» ٢٨٩
- أدلة القائلين بعدم تقسيم الذنوب إلى كبائر وصغائر: «الداء والدواء» ٢٩٣
- اختلاف أقوال السلف في عدد الكبائر وحدها والفرق بينه وبين الصغائر: «مدارج السالكين» ١/ ٤٩٢، «الداء والدواء» ٢٩١
- كشف الغطاء عن هذه المسألة: «الداء والدواء» ٢٩٥
- الشرك بالله أكبر الكبائر على الإطلاق: «الداء والدواء» ٢٩٦
- وصف الشرك والزنا واللواط بالنجاسة والخبث في القرآن: «إغاثة اللهفان» ٩٩
- نجاسة الشرك نوعان: مغلظة ومخففة: «إغاثة اللهفان» ١٠٠
- نجاسة الشرك عينية: «إغاثة اللهفان» ١٠٠
- النجاسة تارةً تكون محسوسة ظاهرة، وتارة تكون معنوية باطنة: «إغاثة اللهفان» ١٠١
- قبح الشرك وأهله وعقوبتهم: «إغاثة اللهفان» ١٠١
- الشرك أظلم الظلم والتوحيد أعدل العدل، فما كان منافاة لهذا المقصود فهو أكبر الكبائر: «الداء والدواء» ٢٩٦
- حرّم الله الجنة على أهل الشرك والكبر: «الداء والدواء» ٣٢٩
- الظلم من أكبر الكبائر: «الداء والدواء» ٣٣٢
- قتل الإنسان ولده أو والديه من أشد الظلم: «الداء والدواء» ٣٣٢