- مفسدة القتل: «الداء والدواء» ٣٣٧ - ٣٤٥
- مفسدة الزنى تلي مفسدة القتل في الكبر: «الداء والدواء» ٣٤٥ - ٣٤٧، ٣٧٦ - ٣٨٢
- مفسدة اللواط تلي مفسدة الكفر، وربما كنت أعظم من مفسدة القتل: «الداء والدواء» ٣٩٥
- نجاسة الذنوب والمعاصي، والفرق بينها وبين نجاسة الشرك: «إغاثة اللهفان» ١٠٥
- نجاسة الزنا واللواط أغلظ من غيرهما من النجاسات: «إغاثة اللهفان» ١٠٦
- التشبيب بالمحبوب وهتكه بين الناس يجمع بين الشرك والظلم: «الداء والدواء» ٤٩٩
- المعاصي التي لعن عليها الله ورسوله: «الداء والدواء» ١٤٩ - ١٥٢
- أنواع من الكبائر تنشأ من الجهل بعبودية القلب: «مدارج السالكين» ١/ ١٧٢
- أنواع منها قد تكون صغائر في حق العبد وقد تكون كبائر حسب قوتها وغلظها: «مدارج السالكين» ١/ ١٧٢
- قد يقترن بالكبيرة ما يلحقها بالصغائر وبالعكس: «مدارج السالكين» ١/ ٥٠٥
- أكثر الناس المتبرئين من الكبائر الحسية متلبسون بكبائر لا يخطر ببالهم أنها ذنوب: «مدارج السالكين» ١/ ٢٨٩
- من أنواع الصغائر وتفاوت درجاتها: «مدارج السالكين» ١/ ١٧٢
- المراد باللمم: «مدارج السالكين» ١/ ٤٨٥ - ٤٨٨
- أجناس المحرمات اثنا عشر جنسا: «مدارج السالكين» ١/ ٥١٧
- النفاق وأنواعه وصفات المنافقين: «مدارج السالكين» ١/ ٥٣٥
- الفسوق وأنواعه: «مدارج السالكين» ١/ ٥٥٣
- الإثم والعدوان: «مدارج السالكين» ١/ ٥٦٦
- الفحشاء والمنكر: «مدارج السالكين» ١/ ٥٧١
- العالم يغفر له مالا يغفر للجاهل، وقد يضاعف العقوبة للعالم، ولا تنافي بين الأمرين: «مدارج السالكين» ١/ ٥١٣ - ٥١٦