- المعاصي للإيمان كالمرض والحمَّى لقوة البدن: «مدارج السالكين» ٢/ ٢٤٣
- أيُّ الحالين أعلى: حال من يجد لذَّة الذنب في قلبه فهو يجاهدها لله، أو حال من ماتت لذّة الذنب في قلبه وصار مكانها طمأنينةً إلى ربِّه والتذاذًا بحبِّه؟: «مدارج السالكين» ٢/ ٦١ - ٦٣
- طغيان المعاصي أسلم عاقبةً من طغيان الطاعات: «مدارج السالكين» ٤/ ١١٤
- المن بالعمل على الله: «الوابل الصيب» ٢٠
- مشاهد الخلق في المعصية: «مدارج السالكين» ٢/ ٣ - ٥٤، «طريق الهجرتين» ٦٥٠، «مفتاح دار السعادة» ٨٠٨
- أسرار التخلية بين العبد والذنب: «مدارج السالكين» ١/ ٢٧٨
- هل يشهد العبد منَّة الله فيما لحقه من المعصية والذنب؟: «مدارج السالكين» ٢/ ١٦٤
- أحوال الناس في مواقعة المعاصي ومن يوفق منهم للتوبة: «مفتاح دار السعادة» ٨٠٣، ٨٠٤
- الذنب محفوفٌ بجهلين: جهل بحقيقة الأسباب الصارفة عنه وجهل بحقيقة المفسدة المترتبة عليه: «مفتاح دار السعادة» ٢٥٠
- الذنب يوجب لصاحبه التيقظ من مصايد الشيطان: «مفتاح دار السعادة» ٨٣٤
- من أثر السيئة على العبد (إيجابًا): «الوابل الصيب» ٩ - ١٠
- كل شر وداء في الدنيا والآخرة سببه الذنوب: «الداء والدواء» ٩٨
- من أضرار المعاصي للعبد في دينه ودنياه وآخرته: «الداء والدواء» ١٣٢ - ٢٥٨، ٢٧٣ - ٢٨٦، «الفوائد» ٤٧، «طريق الهجرتين» ٥٩١ - ٥٩٦
- جعل الله العزّ لمن أطاعه والذلَّ لمن عصاه: «إغاثة اللهفان» ٧٧
- أنواع الذنوب باعتبارات مختلفة: «الداء والدواء» ٢٨٧
- تضاعف درجاتها في الإثم والعقوبة: «الداء والدواء» ٢٦٢
- الذنوب البهيمية أكثر ذنوب الخلق: «الداء والدواء» ٢٨٨