- نكتةٌ في العدول عن (سكن) إلى (سكت) في قوله تعالى: {وَلَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ}: «إغاثة اللهفان الصغرى» ١٣ - ١٤
- الاستطراد أسلوبٌ لطيفٌ جدًّا في القرآن، وهو نوعان: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٩٧ - ٣٩٨، «روضة المحبين» ٤٠٤
- ذكر الخاص بعد العام استطرادًا كثير في القرآن: «شفاء العليل» ٢/ ٣٢٣
- يأتي التنكير للتعظيم كثيرًا في القرآن، وأمثلة لذلك: «التبيان في أيمان القرآن» ٤٨، ٣١٦ - ٣١٧
- لطيفة في تنكير القلوب وتعريف الأقفال في آية: {أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} [محمد: ٢٤]: «شفاء العليل» ١/ ٣١٥
- الاعتناء في السور المكية إنما هو بأصول الدين، وأما تقرير الأحكام والشرائع فمظنته السور المدنيَّة: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٣٢
- هل يمكن أن يُذكر الجهاد في السور المكية؟: «التبيان في أيمان القرآن» ١١٨، ١٢٠
- البلاغة في قوله تعالى: {لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا} [ق: ٢٢]: «الفوائد» ١٣
- أكثر أدعية القرآن جاءت بضمير الجمع، وحكمة ذلك: «بدائع الفوائد» ٤٥٢
- وصف الوعد في قوله تعالى: {إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٌ} بكونه «صادقًا» أبلغ من وصفه بكونه صدقًا، وتوضيح ذلك: «التبيان في أيمان القرآن» ٤٣٣ - ٤٣٤
- وصف العيشة في سورة الحاقة بأنها راضية أحسن من وصفها بالمرضية، وجه ذلك: «التبيان في أيمان القرآن» ١٦١، ٤٣٤
- إنما كان التنكير في قوله تعالى: {وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ} وغيره للتعظيم؛ لأنه صُوِّر للسامع بمنزلة أمرٍ عظيم لا يدركه الوصف، ولا يناله التعبير: «التبيان في أيمان القرآن» ٣١٦ - ٣١٧
- للاعتراض فوائد تختلف بحسب قصد المتكلِّم وسياق الكلام، أمثلة كثيرة لذلك: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٢٤ - ٣٢٨
- أحسن ما يقع الاعتراض في الجملة إذا تضمَّن تأكيدًا أو تنبيهًا أو احترازًا، وأمثلة ذلك: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٢٤