- مصالح الدنيا تابعة في الحقيقة لمصالح الدين، فمن ضاعت عليه هذه فتلك أضيع وأضيع: «الداء والدواء» ٤٩٤
- التقرب إلى الله وطلب مرضاته والإحسان إلى خلقه من أعظم الأسباب الجالبة لكل خير: «الداء والدواء» ٣٠
- التمييز بين النعمة والفتنة والمنة والحجة موضع عظيم الخطر يلتبس على أهل السلوك كثيرا: «مدارج السالكين» ١/ ٢٦٤، ٢٦٥
- إذا لم تجد للعمل حلاوةً في قلبك وانشراحًا فاتَّهمه، فإنَّ الربَّ تعالى شكورٌ: «مدارج السالكين» ٢/ ٣٠٩
- إن الله يثيب العامل على عمله في الدُّنيا بحلاوةٍ يجدها في قلبه وقوَّةٍ وانشراحٍ وقرَّةِ عينٍ: «مدارج السالكين» ٢/ ٣٠٩
- الطاعة تتخلَّف بفوات واحدٍ من أمورٍ ثلاثة: «مدارج السالكين» ٢/ ٤٦٩
- الاستكثار من الطاعات: «مدارج السالكين» ١/ ٤٠٠ - ٤٠٨
- أمران تتمّ بهما سعادة المرء وفلاحه: «الداء والدواء» ٣٥
- معرفة أسباب الخير والشر: «الداء والدواء» ٣٥
- الحذر من الاغترار برحمة الله: «الداء والدواء» ٣٦
- حسن الظن بالرب إنما يكون مع طاعته: «الداء والدواء» ٤٥
- أحاديث وآثار لردع الجهال العصاة المغترين برحمة الله: «الداء والدواء» ٥١ - ٧٩
- أحوال الصحابة في غاية العمل مع غاية الخوف: «الداء والدواء» ٩١ - ٩٦
- خوف الصحابة على أنفسهم من النفاق: «الداء والدواء» ٩٦
- حاجة العبد إلى الهداية في جميع أحواله: «مفتاح دار السعادة» ٢٣٠، ٢٣١، ٢٣٢
- تنوع طرق الهداية لتفاوت العقول والبصائر: «مفتاح دار السعادة» ٨٨٩
- درجة الرسالة والنبوة والشهادة والحب في الله والبغض فيه من أفضل الدرجات: «مفتاح دار السعادة» ٦