- طريق القرآن في التخويف أن يخوفهم بالله واليوم الآخر، فإذا خوفهم به علق الخوف به لا بقيامه عليهم: «طريق الهجرتين» ٩٢٦
- الطريقة المعهودة في القرآن: أن أفعال الإحسان والرحمة تضاف إلى الله - سبحانه- فيذكر فاعلها منسوبةً إليه .... ، فإذا جاء إلى أفعال العدل والجزاء والعقوبة حذف الفاعل، وبني الفعل معها للمفعول: «بدائع الفوائد» ٤٢٠ - ٤٢١، ٧٢٤ - ٧٢٥
- طريقة بديعة عجيبة في القرآن، وهي من باب الاكتفاء عن غير الأهم بذكر الأهم لدلالته عليه، وأمثلته: «بدائع الفوائد» ٣٦٠ - ٣٦١
- طريقة القرآن أن يحيل ما يسكت عنه ويطلقه على ما يبيِّنه: «زاد المعاد» ٥/ ٤٧٩
- طريقة القرآن في الاحتجاج على فساد عبادة غير الله بالأدلة العقلية: «مفتاح دار السعادة» ٨٧٨
- طريقة القرآن في الاستدلال بالله على أفعاله وما يليق به: «مدارج السالكين» ٤/ ٤٧٧ - ٤٧٨
- طريقة القرآن أنه يذكر العلم والقدرة تهديدًا وتخويفًا؛ ليرتِّب الجزاء عليهما، وهذا كثيرٌ جدًّا في القرآن: «التبيان في أيمان القرآن» ٦٤
- من طريقة القرآن الاستدلال على المعاد بالمبدأ: «التبيان في أيمان القرآن» ١٦٠، ١٦٥
- من طريقة القرآن وعادته أنه يذكِّر العبد بمبدئه ومَعَاده على حدٍّ سواء: «التبيان في أيمان القرآن» ٧٥
- من طريقة القرآن في غير موضع إثبات النبوَّة والمعاد بالعقل: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٤٧
- قاعدة في ذكر الرياح في القرآن: «بدائع الفوائد» ٢٠٦ - ٢٠٧
- كل آية في القرآن متضمنة للتوحيد، شاهدة به، داعية إليه: «مدارج السالكين» ٤/ ٤٤٩
- كل تسبيح في القرآن صلاة إلا موضع واحد: «بدائع الفوائد» ١٥٠٤
- كل سلطان في القرآن فهو حجة، وشواهده: «مفتاح دار السعادة» ١٥٨
- كل موضع في القرآن قُرن فيه التقوى بالصبر فإنه يشمل: فعل المأمور وترك المحظور والصبر على المقدور: «عُدة الصابرين» ٥٣