- للقرآن عرف خاص ومعانٍ معهودة لا يناسبه تفسيره بغيرها، فكما أن ألفاظه ملوك الألفاظ فكذلك معانيه: «بدائع الفوائد» ٨٧٧
- لم يجئ في القرآن النكاح المراد به الزنا قط ولا الوطء المجرد عن عقد: «أعلام الموقعين» ٤/ ١٦٨
- لم يجئ في القرآن (اللهم ربنا) إلا مرة واحدة، وسر ذلك: «بدائع الفوائد» ٦٩٣
- لم يجئ في القرآن ذكر الظالم لنفسه إلا في معرض الوعيد: «طريق الهجرتين» ٤١٦
- لم يجئ الوعيد بحرب من الله ورسوله في كبيرة سوى الربا وقطع الطريق والسعي في الأرض بالفساد: «طريق الهجرتين» ٨٢٢
- لم تأت البينة في القرآن قط مرادًا بها الشاهدان، إنما جاءت مرادًا بها الحجة والدليل والبرهان، مجموعةً ومفرقة: «الطرق الحكمية» ٢٥
- لم يذكر في القرآن لفظ (المنة) إلا في سياق امتنانه بهذا الدين القيم: «بدائع الفوائد» ٦٧٠
- لم يصف الله في كتابه بالشفاء إلا العسل والقرآن: «مفتاح دار السعادة» ٧١٣
- لم يعهد في القرآن ولا في الاستعمال جمع (الكفر) ولا (الشكر): «بدائع الفوائد» ٥٢٢
- المطرد في القرآن تخصيص القوم ببني آدم: «مفتاح دار السعادة» ٤٥٨
- معنى الكراهة و «ما ينبغي» في كلام الله ورسوله: «أعلام الموقعين» ١/ ٩٠، «الداء والدواء» ٣٠٩ - ٣١٠
- الوعيد بالويل اطَّرد في القرآن للكُفَّار، إلَّا في موضعين: «الصلاة» ٥٤
- يطلق الفعل في القرآن على معنى إرادته لوقوعه في مواضع مثل: {فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ} ونظائرها: «زاد المعاد» ٥/ ٤٧١
- قاعدة القرآن أنه يقرِّر توحيد الإلهية بتوحيد الربوبية: «التبيان في أيمان القرآن» ٦٤٨
- إنما يستدلُّ سبحانه بما لا يمكن جَحده ولا المكابرة فيه: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٦٣
- ليس من عُرْف القرآن ولا عادته أن يُقسم بما ليس ببيِّن، وإنما يُقسم من كل جنسٍ بأعلاه: «التبيان في أيمان القرآن» ١٨٨
- مثل هذا لا يقرِّره الربُّ تعالى ولا يستدلُّ عليه على منكريه، وإنما يستدلُّ على أمرٍ واقع ولا بدَّ؛ إمَّا قد وقع ووُجِد، أو سيقع: «التبيان في أيمان القرآن» ١٦٥ - ١٦٦