- لم تُستعمل المشيئة في القرآن بمعنى الأمر، وإنما استعملت في مشيئة التكوين، وأمثلة لذلك: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٠٥
- تعليق الفلاح على فعل العبد واختياره هي طريقة القرآن: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٦
- المألوف من عادة القرآن استعماله «ما أدراك» في الأمور الغائبة العظيمة: «التبيان في أيمان القرآن» ٦٨
- لم تذكر الحروف الهجائية قطّ في أول سورة إلا وعقبها يذكر القرآن؛ إمَّا مقسَمًا به، وإمَّا مخبَرًا عنه، ما خلا سورتين: مريم والقلم: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٩٩
- المعهود استعمال الختم على القلب في شأن الكفار في جميع موارد اللفظة في القرآن: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٧٨
- لم يطلق في القرآن جمع «المرسلين» إلا جمع تذكير لا جمع تأنيث: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٢٤
- النجوم حيث وقعت في القرآن فالمراد منها: الكواكب: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٢٢
- لم يُعهد في القرآن تسمية القرآن عند نزوله بـ: النجم إذا هوى، ولا تسمية نزوله: هويًّا: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٦٣
- (إن يشأ يسكن الريح) و (إن نشأ نخسف بهم الأرض) ونظائره إنما جاءت في القرآن فيما كان بعد فعل المشيئة منفيا: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٨٠ - ٢٨١
- الدين كله في قوله تعالى: {فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ}: «طريق الهجرتين» ٨٣
- أربع آيات تشفي الإنسان في مقام القدر: «طريق الهجرتين» ٧٩
- أربعة مواضع في القرآن تبين أن الاحتجاج بالقدر من فعل المشركين، وافتراق الناس في الكلام عليها أربع فرق: «طريق الهجرتين» ١٨٨
- وصف الفقراء في (البقرة ٢٧٣) بستّ صفات: «طريق الهجرتين» ٨٢٠
- الله سبحانه هو المطلوب المعبود وحده، وهو وحده المعين للعبد على حصول مطلوبه. انتظم هذين الأصلين سبعة مواضع في القرآن: «طريق الهجرتين» ١١٧
- سبعة مواضع في القرآن جمعت الأصلين: التوكل وهو الوسيلة، والعبادة والإنابة وهي الغاية: «طريق الهجرتين» ٥٥٧