- الزيادة من الثقة إذا لم تعارض الروايات تكون في حكم جملة في الحديث مستقلّة: «تهذيب السنن» ١/ ٣٤٨
- الشواهد: «اجتماع الجيوش» ١٢٥، ١٤٥، ١٥٠، ٣٨٣، ٣٩٥
- متابعة الأضعف للضعيف لا تنفعه: «تهذيب السنن» ١/ ٢١٧
- تقوية الحديث بالشواهد: «مفتاح دار السعادة» ١٩٥، ٢١٢، ٣٤٣، «حادي الأرواح» ٣٠٢
- تقوية الحديث بتعدد طرقه: «حادي الأرواح» ٢٥٤
- وأحرى بهذا الحديث أن يكون حقًّا وإن كان إسناده فيه جهالة: «مفتاح دار السعادة» ٢٠٧، ٢١٢، ٣٣٨
- يُحتمل في الشواهد والمتابعات ما لا يحتمل في الأصول: «الفروسية» ١٨٣
- إذا كان الأصل محفوظًا عن النبي - صلى الله عليه وسلم - فالحديث الضعيف فيه بمنزلة الشواهد والمتابعات: «مفتاح دار السعادة» ٢٠٩
- علم العلل ذوق، ونور يقذفه الله في القلب: «الفروسية» ١٧٦
- للمحدّثين ذوق لا يحول بينه وبينهم فيه التجويزات والاحتمالات: «تهذيب السنن» ١/ ١٠٠
- نقد أهل الحديث للأحاديث نوع من الفراسة: «مدارج السالكين» ٣/ ٣٠٩
- كلام الأئمة في منزلة معرفتهم للعلل بالنسبة لغيرهم: «الفروسية» ١٧٦
- من كلام ابن القيم في العلل، وترجيحه أقوال المتقدمين: «بدائع الفوائد» ١١٥٥ - ١١٥٦، «تهذيب السنن» ١/ ١٤٠
- طريقة أئمة الحديث في العلل: النظر في أحوال الرواة (كثرةً وثقةً واختصاصًا بالشيخ) وغيرها من القرائن التي تجعلهم يجزمون بالعلّة المؤثرة في موضع وبانتفائها في موضع آخر: «تهذيب السنن» ٢/ ٥٦٨
- بعض علل الحديث لا يدركها إلا المعتنون بالصناعة المعانون عليها: «تهذيب السنن» ١/ ١٠