- أودع الله في الإنسان من عجائبه وآياته ما يدل على ربوبيته وأنه لا إله غيره: «مفتاح دار السعادة» ١٥٧، ١٥٨، ٢٩٤
- تنوع أفعال الله سبحانه ومفعولاته أعظم الأدلة على ربوبيته وحكمته وعلمه: «طريق الهجرتين» ٢٥٧
- غلط السالكين في ظنهم أن الفناء في توحيد الربوبية من مقامات العارفين: «مدارج السالكين» ١/ ٣٨٠، ٣٨٧
- الناس متفقون على أن العلم بالصانع يُعرف بالعقل: «التبيان في أيمان القرآن» ١٠
- وقد نبهت الرسل على العلم بالصانع: «التبيان في أيمان القرآن» ١٠
- طائفة من النظَّار يستدلون بالزمان على الصانع، وهو استدلالٌ صحيح قد نبَّه عليه القرآن في غير موضع: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٧
- من اعتبر حال بيته سبحانه وحال نبيِّه وجد ذلك من أظهر أدلة التوحيد والربوبية: «التبيان في أيمان القرآن» ٥٩
- دلالة الحروف على الربوبية والوحدانية: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٠٢
- ما قرّره أئمة الأطباء والطبائعيين أحد أنواع أدلة التوحيد والمعاد وصفات الخالق: «التبيان في أيمان القرآن» ٥٦٩
- خلق الإنسان من أعظم الأدلة على التوحيد والمعاد: «الفوائد» ١٢
- أدلة الربِّ تعالى وآياته لا تتعارض ولا تتناقض ولا يبطل بعضها بعضًا: «التبيان في أيمان القرآن» ٥٧٠
- الآيات الكونية مما هدم قواعد الطبائعية والملاحدة والفلاسفة: «التبيان في أيمان القرآن» ١٣٩، ٢٥٣، ٢٦٠
- القرآن مملوء بالحجج والبراهين في مسائل التوحيد وإثبات الصانع والمعاد: «مفتاح دار السعادة» ٤٠٩، ٧٩٧
- نوَّع سبحانه الآيات الدالة على صدقه وصدق رسله تنويعًا كبيرًا، وأمثلة ذلك: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٦١