- توحيد الألوهية أكمل من توحيد الربوبية: «عُدة الصابرين» ٨٠
- توحيد الربوبية أعظم دليل على توحيد الألوهية، ولذلك وقع الاحتجاج به في القرآن أكثر من غيره: «طريق الهجرتين» ٩٢
- مشهد الألوهية الذي هو مشهد الرسل وأتباعهم: «طريق الهجرتين» ٩١ - ٩٣
- توحيد المطلوب وتوحيد الطلب: «عُدة الصابرين» ٥١١، «جلاء الأفهام» ٣٠٦
- تعدد المطلوب وانقسامه قادح في التوحيد والإخلاص: «طريق الهجرتين» ٦١
- الله سبحانه هو المطلوب المعبود المحبوب وحده، وهو وحده المعين للعبد على حصول مطلوبه. سبعة مواضع في القرآن تنتظم هذين الأصلين: «طريق الهجرتين» ١١٧
- أصل دعوة جميع الرسل إنما هو عبادة الله وحده المتضمنة لكمال حبه وكمال الخضوع والإجلال ولوازم ذلك من الطاعة والتقوى: «الداء والدواء» ٤٦٤
- توحيد الألوهية وإبطال الشركاء والشفعاء: «الداء والدواء» ٣١٩ - ٣٢١، ٤٤٠
- اسمه سبحانه وتعالى: «الله» يدلُّ على أنَّه إلهٌ معبودٌ موحَّدٌ، لا يستحقُّ العبادة غيره: «الصلاة» ٣٤٧
- أدلة توحيد الألوهية وأن القرآن مملوء من هذا التوحيد: «مدارج السالكين» ٤/ ٥٠٠ - ٥٠٣
- العبد أحوج ما يكون إلى معرفة ربه وتوحيده وإخلاص العمل له: «عُدة الصابرين» ٦٨
- معنى العبادة: «إغاثة اللهفان» ٤١
- خشية الله رأس كل خير: «إغاثة اللهفان» ٤٣
- حق الله على عباده: «إغاثة اللهفان» ٤٥
- لله تعالى الخلق والأمر: «مفتاح دار السعادة» ١٧
- الخلق والأمر مصدرهما علم الرب وحكمته: «مفتاح دار السعادة» ٢٤٠
- خلق الله الخلق لعبادته وهي الغاية المطلوبة منهم: «مفتاح دار السعادة» ١٢، ١٩٠، ٤٥٢، ١٠٦٩