- الحسب والكفاية لله وحده كالتوكل والعبادة والنذر والحلف ونحوه: «زاد المعاد» ١/ ٩ - ١١
- ثناء الله على أهل التوحيد من حيث أفردوه بالحسب: «زاد المعاد» ١/ ٩ - ١٠
- من آمن بالله خالقه ورازقه ولم يؤمن بأنه لا إله يعبد ويحب غيره فهو مشرك: «مفتاح دار السعادة» ١١٦١
- الحكم بغير ما أنزل الله: «مدارج السالكين» ١/ ٥١٩، «جلاء الأفهام» ٣٦١
- الملة هي أصل الإيمان: التوحيد والإنابة إلى الله، وإخلاص الدين له: «تحفة المودود» ٢٤٦
- الملة هي الدين، وهي مجموعة أقوالٍ وأفعالٍ واعتقاد: «تحفة المودود» ٢٥٨
- دخول الأعمال في الملة كدخول الإيمان: «تحفة المودود» ٢٥٨
- حظُّ القلب العامر بمحبَّة الله وخشيته والرَّغبة فيه وإجلاله وتعظيمه من الصَّلاة ليس كحظِّ القلب الخالي الخراب من ذلك: «الصلاة» ٣٤٢
- آية جامعة للمحبة والرجاء والخوف (الإسراء ٥٧): «طريق الهجرتين» ٦١٣
- (الرجاء والخوف النافع) هو ما اقترن به العمل: «الداء والدواء» ٨٩
- تعلق الجهال بنصوص الرجاء: «الداء والدواء» ٣٨
- مستلزمات الرجاء: «الداء والدواء» ٨٧
- كمال عبودية الله من جهة الإرادة والعمل ومن جهة العلم والمعرفة: «طريق الهجرتين» ٤٦٨ - ٤٧٠
- تسوية المشركين آلهتهم برب العالمين كانت في المحبة والعبودية فقط: «طريق الهجرتين» ٦٤٢، ٦٤٣
- كلُّ من ذَلَلْتَ له وأطعتَه وأحببتَه دون الله فأنت عبدٌ له: «مدارج السالكين» ٢/ ٤٩٤
- العبودية تجمع كمال الحب في كمال الذل وكمال الانقياد لمراضي المحبوب: «مدارج السالكين» ٤/ ٤٣٥