- العبودية وصف أكمل خلق الله وأقربهم إليه: «مدارج السالكين» ١/ ١٥٥، ١٥٦
- جعل النبي - صلى الله عليه وسلم - إحسان العبودية أعلى مراتب الدين: «مدارج السالكين» ١/ ١٥٨
- العبودية تقوم على ساقين: غاية الحب مع غاية الذل: «الداء والدواء» ٣١٥
- التعبد آخر مراتب الحب وهو حقيقة الإسلام: «الداء والدواء» ٤٢٦، ٤٣٨، ٤٣٩
- بناء العبودية على أربع قواعد: «مدارج السالكين» ١/ ١٥٣
- - سرّالعبودية وغايتها وحكمتها عند أتباع الخليلين وعند غيرهم من الفلاسفة والصوفية المتفلسفة والقدرية: «مدارج السالكين» ١/ ١٤٢، ١٤٧، ١٤٨
- العبودية نوعان: عامة وخاصة: «مدارج السالكين» ١/ ١٦٠
- وصف عبيد الله بالعبودية لا يأتي إلا على خمسة أوجه: «مدارج السالكين» ١/ ١٦٢
- مراتب العبودية علما وعملا: «مدارج السالكين» ١/ ١٦٤
- عبودية القلب الواجبة والمختلف فيها: «مدارج السالكين» ١/ ١٦٥
- رحى العبودية تدور على خمس عشرة قاعدة: «مدارج السالكين» ١/ ١٦٥
- الدعاء نوعان، والاستجابة نوعان: «زاد المعاد» ١/ ٢٦٨ - ٢٦٩
- القنوت نوعان: عام وخاص وكذلك السجود: «مدارج السالكين» ١/ ١٦٣
- ذنوب أهل البدع كلها داخلة في القول على الله بلا علم: «مدارج السالكين» ١/ ٥٧٤
- لا تصح العبادة إلا بالإخلاص والمتابعة، والناس في ذلك أربعة أقسام: «مدارج السالكين» ١/ ١٢٨
- إذا كان الاعتقاد باطلا كان متعلقه باطلا، وكذلك إذا كانت غاية العمل باطلة بطل العمل ببطلان غايته: «أعلام الموقعين» ١/ ٣١٨
- الأعمال أربعة، فواحد مقبول وثلاثة مردودة: «أعلام الموقعين» ١/ ٣٤٤. ٢/ ٥١٦
- حكم العمل إذا لم يكن لله محضا ولا للناس محضا: «أعلام الموقعين» ٢/ ٥١٧
- الأذواق والمواجيد ليست حججًا يميَّز بها بين ما يحبه الله وبين ما يكرهه: «مدارج السالكين» ٤/ ٤٣٦ - ٤٣٨