- الاطمئنان في معرفة الأسماء والصفات إلى ما أخبر به الله عن نفسه وما أخبر به عنه رسله: أصل أصول الإيمان: «الروح» ٦٢٤ - ٦٢٥
- الطمأنينة إلى الأسماء والصفات نوعان: «الروح» ٦٢٧
- من كان لذكر أسماء الله وصفاته مبغضا فالله له أشد بغضا: «النونية» ٩
- كمال الله من لوازم ذاته: «عُدة الصابرين» ٤٥٠
- إثبات صفات الكمال أصل التوحيد: «النونية» ٧٠٢ - ٧٤٩، «إغاثة اللهفان» ٩٨٧، «الروح» ٦٤٩، «الصواعق» ٥٦٣
- الله سبحانه هو الإله الموصوف بصفات الكمال: «الروح» ٤٢٨
- ذاته تبارك وتعالى لها الكمال المطلق من جميع الوجوه: «حادي الأرواح» ٧٦٣،٧٧٠
- التوحيد والعدل جماع صفات الكمال: «مدارج السالكين» ٤/ ٤٥٩
- «العليم الحكيم» متضمنان لجميع صفات الكمال: «الرسالة التبوكية» ٧٩
- نفي صفات الكمال موجب لبطلان الإلهية: «مدارج السالكين» ١/ ٤٠
- الإقرار بكمال الله المطلق مركوز في الفطرة لكن معرفة الكمال على التفصيل مما يتوقف على الرسل: «شفاء العليل» ٢/ ٤٤٩
- يوصف سبحانه من كل صفة كمالٍ بأكملها وأجلها: «طريق الهجرتين» ٧١٧، ٧١٨
- نور الفطرة، وإتمامه بنور الوحي: «الوابل الصيب» ١٤٩
- صفاته سبحانه قد تُعلم بالعقل كما تُعلم بالسمع: «التبيان في أيمان القرآن» ١٠
- كمال المخلوق مستفادٌ من خالقه: «التبيان في أيمان القرآن» ٦١، ١٤٢، ١٥٠
- لا يجوز أن يكون الله عزَّ وجلَّ عادمًا للكمال في وقتٍ من الأوقات: «التبيان في أيمان القرآن» ١٥١
- قد تذكر الصفة ويُراد لازمها: «التبيان في أيمان القرآن» ١٣٢
- ما كان من الأفعال قبيحًا أو لا يليق بفاعله فإنه يمتنع نسبته إلى الله كما يمتنع أن ينسب إليه سائر ما ينافي كماله المقدس: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٤٧ - ٢٤٨