- في (كتاب سيبويه) قريب من ألف موضع أن الاسم هو اللفظ الدال على المسمى: «بدائع الفوائد» ٢٩
- كثيرٌ من النفاة يصرح بأنه لم يقم على نفي النقائص عن الله دليل عقلي: «شفاء العليل» ٢/ ١٥٧
- الرب تعالى يحب أسماءه وصفاته: «عُدة الصابرين» ٨٥
- من تعلق بصفة من صفات الرب تعالى أدخلته تلك الصفة على الله وأوصلته إليه: «عُدة الصابرين» ٨٥، ٥٤٩
- الرب يحب مقتضى صفاته وظهور آثارها على العبد: «عُدة الصابرين» ٨٥
- الحمد يستلزم الثناء والمحبة للمحمود: «جلاء الأفهام» ٣٦٦
- أسماء الرب سبحانه وتعالى: هي أعلام دالة على معانٍ، هي بها أوصاف: «جلاء الأفهام» ١٨٤
- الأسماء الحسنى دالة على صفات كماله فهي مشتقة من الصفات: «مدارج السالكين» ١/ ٤٣
- الاسم من أسماء الله يدل على الذات والصفة التي اشتق منها بالمطابقة والتضمن واللزوم: «مدارج السالكين» ١/ ٤٧ - ٤٩
- بركة الاسم تابعة لبركة المسمى: «جلاء الأفهام» ٣٥٢
- خطأ من اشتق لله من كل فعل اسمًا فبلغ بها زيادةً على الألف: «مدارج السالكين» ٤/ ٣٩٥
- أسماء الرب سبحانه وتعالى، وأسماء كتابه وأسماء رسوله - صلى الله عليه وسلم -، وأسماء اليوم الآخر وأسماء الجنة والنار: مترادفة باعتبار الذات، متباينة باعتبار الصفات: «حادي الأرواح» ١٩١، «جلاء الأفهام» ١٩
- ما كان ممتنعًا في العقل لا يجيء الشرع بوقوعه: «حادي الأرواح» ٧٢٤
- إضافة خصائص المخلوقين إلى صفات رب العالمين هي أصل بلاء الناس في إنكار الصفات أو تأويلها: «طريق الهجرتين» ٥١٥ - ٥١٦
- نفي خصائص صفات المخلوقين عن الخالق لا يقتضي نفي أصل الصفة عنه: «جلاء الأفهام» ١٨٠