- ما نفي عن صفات الرب سبحانه وتعالى من النقائص والتشبيه لا يقتضي نفيه عن صفة المخلوق، ولا ما أثبت لها من الوجوب والقدم والكمال يقتضي ثبوته للمخلوق:«جلاء الأفهام» ١٨٠
- الصفة الثابتة لله تعالى مضافة إليه: لايتوهم فيها شيء من خصائص المخلوقين لا في لفظها، ولا في ثبوت معناها:«جلاء الأفهام» ١٨١
- لا يضاف الشر إليه سبحانه لا في ذاته ولا صفاته ولا أفعاله ولاأسمائه:«حادي الأرواح» ٧٧٠
- أفعال الله وخلقه وأمره وشرعه من لوازم كمال أسمائه وصفاته:«مفتاح دار السعادة» ١٧
- أفعاله تبارك وتعالى لا تخرج عن الحكمة والرحمة والمصلحةوالعدل:«حادي الأرواح» ٧٧٢
- من كمال حكمة الربِّ وتمام نعمته وإحسانه، أنه كلما كانت حاجة العباد إلى الشيء أقوى وأتمَّ كان بذلُه لهم أكثر:«الصواعق» ١٦٢ - ١٦٣
- منه سبحانه وتعالى السَّبب والمسبَّب:«حادي الأرواح» ١٨١ - ٤٠٨
- ما كان للرحمة وبالرحمة فهو مقصود لذاته قصد الغايات:«حادي الأرواح» ٧٥٦
- ما كان من موجب الغضب والسخط فهو مقصود لغيره قصدالوسائل:«حادي الأرواح» ٧٥٦
- ما كان من مقتضى أسمائه وصفاته فإنه يدوم بدوامها:«حادي الأرواح» ٧٦٩
- ليس من موجب أسمائه وصفاته أنه لا يزال معاقبًا على الدوام، غضبان على الدوام، منتقمًا على الدوام:«حادي الأرواح» ٧٧٠
- كلما أوغل النافي للأسماء والصفات في نفيه كان قوله أشد تناقضًا وأظهر بطلانًا:«جلاء الأفهام» ١٨١