- وردت نصوص الصفات بإثبات مفصَّل لا يمكن معه تأويلها بما يخرجها عن ظاهرها: «مدارج السالكين» ٤/ ٣٠٤، ٤/ ٣٠٦ - ٣٠٧
- إجماع السلف على ترك تأويل نصوص الصفات: «مدارج السالكين» ٢/ ٣٣٩
- معنى قول السلف في الإيمان بالصفات «بلا كيف»: «مدارج السالكين» ٤/ ٣١٤ - ٣١٥، «اجتماع الجيوش» ٣٠٢، «الصواعق» ٥٦٩ - ٥٧٢، ٧٤٥
- قول مالك في الاستواء شافٍ عامٌّ في جميع مسائل الصِّفات: «مدارج السالكين» ٢/ ٣٣٧ - ٣٣٨
- براءة الهروي ممَّا رماه به أعداؤه الجهميَّة من التشبيه والتمثيل: «مدارج السالكين» ٢/ ٣٤٠
- نفي معاني أسماء الله من أعظم الإلحاد فيها: «مدارج السالكين» ١/ ٤٥
- الهدنة بين المعطلة وأهل الإلحاد حزب جنكسخان: «النونية» ٧٦٤ - ٧٦٧
- من أنواع الإلحاد في الأسماء والصفات: «مدارج السالكين» ١/ ٤٥ - ٤٦
- وجه إلحاد المخالفين في أسماء الله وصفاته: «شفاء العليل» ٢/ ٣٤٩
- التعطيل شرٌّ من الشرك: «مدارج السالكين» ٣/ ١٧٩، «النونية» ٨٩٨ - ٩٠٣، «التبيان في أيمان القرآن» ٢٦٧
- تلازم التعطيل والشرك، ومثل المشرك والمعطل: «النونية» ٨٩٥ - ٨٩٨، ٩٠٤ - ٩٠٦
- كل شركٍ في العالم أصله التعطيل: «مدارج السالكين» ٤/ ٢٩٧، «الداء والدواء» ٢٩٩
- التعطيل أساس الزندقة والكفران، والإثبات أسا س العلم والإيمان: «النونية» ٧٩٦ - ٨٠٤
- التعطيل ثلاثة أنواع: «شفاء العليل» ٢/ ٧، «الداء والدواء» ٢٩٩
- المشرك المُقرّ بصفات الرب خير من المعطل الجاحد لصفات كماله: «الداء والدواء» ٣٣٠