- تعطيل أسماء الله وصفاته ممتنعٌ، وكذلك تعطيل مُوجبها ومقتضاها: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٤٨
- المعطِّل لكلام الله وعُلُوِّه على خلقه لم يؤمن به: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٤٨
- كفار قريش كانوا مع شركهم مقرين بصفات الصانع: «مدارج السالكين» ١/ ٣٩
- تأويل نصوص الصفات أبعد وأفسد من تأويل نصوص المعاد: «مدارج السالكين» ٤/ ٣٠٤ - ٣٠٥
- المعطل يشبِّه أولًا ثم يفرُّ منه فيلجأ إلى التعطيل: «مدارج السالكين» ٤/ ٣١٦
- تعطيل الصفات من إساءة الظن بالله تعالى وبكتابه وبنبيه: «مدارج السالكين» ٤/ ٣١٦ - ٣١٧
- إساءة الظن بالله أعظم الذنوب عند الله: «الداء والدواء» ٣١٨
- عدم التشبيه: «عُدة الصابرين» ٣
- عدم التعطيل: «عُدة الصابرين» ٣
- تنزيه الله تعالى نفسه عن العبث: «عُدة الصابرين» ٣١٣
- تنزيه الله تعالى نفسه عن الشريك والولد: «عُدة الصابرين» ٣١٣
- تنزيه الله تعالى نفسه عن النقائص: «عُدة الصابرين» ٣١٣
- كلمات الله هي التي وُجد بها خلقه وأمره ولا بداية لها ولا نهاية: «عُدة الصابرين» ٤٥٠
- مقالة النُّفاة المعطلة شرُّ مقالات أهل الأرض على الإطلاق: «الصواعق» ٨٣٠ - ٨٣١
- كثيرٌ منهم لا يحب تبليغ أحاديث الصِّفات أو إظهارها وإشاعتها: «الصواعق» ٦٦٩
- مقالة الجهمية والمعطلة في صفات الله وأفعاله والمعاد: «النونية» ٥٨ - ٩٤، ٨٨٠ - ٨٨٨
- منهج المعطّلة والجهمية في الصفات: «مدارج السالكين» ٤/ ٢٩٩
- من مكر المعطلة تسمية الصفات بأسماء قبيحة تنفيرًا للناس عن إثباتها: «مدارج السالكين» ٤/ ٣١٣ - ٣١٤