- المشبّهة على ضلالهم خير من المعطلة، ومعطلة الصفات خير من معطلة الذات: «شفاء العليل» ٢/ ٨، «الصواعق» ٨٨ - ٩٠
- شهد الله لنفسه بعشرات الصفات السمعية وشهدت له الجهمية بخلاف ذلك: «مدارج السالكين» ٤/ ٤٧١
- تأويل الجهمية لنصوص المحبة في القرآن: «مدارج السالكين» ٣/ ٣٨٣
- خلة إبراهيم عند الجهمية هي حاجة إبراهيم إلى الله: «مدارج السالكين» ١/ ١٤١، «النونية» ٦١
- إنكار الجهمية لمحبة العباد لله: «مدارج السالكين» ٣/ ٣٨٤
- جواب السلف على استدلال الجهمية بقوله تعالى: {اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ} على خلق القرآن: «مدارج السالكين» ٤/ ٣١٩
- الرد على الجهمية المعطلة الصفات في سورة الفاتحة: «مدارج السالكين» ١/ ١٠١
- صفات إله الجهمية: «مدارج السالكين» ١/ ٣٩
- رد سورة الفاتحة على من ينفي مباينته عزوجل لخلقه: «مدارج السالكين» ١/ ٩٧
- مذهب المعطلة في أنه ما فوق العرش إلا العدم: «مدارج السالكين» ١/ ٢٥١
- مذهب الجهمية الأولى في تنزيه الرب عن عرشه وجعله في أجواف البيت: «مدارج السالكين» ١/ ٢٥١
- رد سورة الفاتحة على منكري تعلق علمه تعالى بالجزئيات: «مدارج السالكين» ١/ ١٠٥
- احتجاجه سبحانه على إثبات علمه بالجزئيات كلها بأحسن دليلٍ وأوضحه وأصحه: «الصواعق» ٢٥٠ - ٢٥١
- من لم يثبت ربًّا مباينًا للعالم فما أثبت ربًّا: «مدارج السالكين» ١/ ٩٧
- الصفات التي هي أخص بكل من اسم الله والرب والرحمن والملك: «مدارج السالكين» ١/ ٥٠ - ٥٢