- الرد على منكري النبوات في سورة الفاتحة: «مدارج السالكين» ١/ ١٠٦
- أصل متفق عليه بين أهل الإسلام: ما أخبر به الرسول عن الله فهو في وجوب تصديقه والإيمان به كما أخبر به الرب تعالى على لسان رسوله: «الروح» ٢١٨
- كثيرٌ من العقلاء يستدلون بالشريعة على النبوة: «شفاء العليل» ٢/ ٢١٨
- كل زين في العالم فمن آثار النبوة وكل شين فمن خفاء آثارها: «مفتاح دار السعادة» ١١٥٦
- الأنبياء خير خلق الله: «مفتاح دار السعادة» ١٧٨
- لم يبعث الله نبيًّا إلا جميل الصورة حسن الوجه: «روضة المحبين» ٣٢٣
- أفضل منازل الخلق عند الله منزلة الرسالة والنبوة، ووجه ذلك: «مفتاح دار السعادة» ٢١٥، ٢٢٢
- الأنبياء ليسوا من جنس الملوك الذين يريدون الدنيا وملكها: «مفتاح دار السعادة» ١٨٠، ١٨١
- من أدلة صحة النبوة والرسالة ما خص الله به أنبياءه ورسله من العلم: «مفتاح دار السعادة» ١٥٦
- الاستدلال بالمعجزة على النبوة: «مفتاح دار السعادة» ١١٤٦، ١١٥٠
- معجزات الأنبياء: «الصواعق» ٥٣٩ - ٥٤٢، ٦١٤ - ٦١٦، ٧٩٩ - ٨٠٠
- من تمام أدلة النبوة وبراهين صحة الوحي أن تجد المعارض له يأتي بما يضحك منه العقلاء: «الصواعق» ٥٥٥
- لا يجب الإتيان بآيات الاقتراح والتعنت: «مفتاح دار السعادة» ٢٥٥
- سنة الله أن الأمة إن طلبت آية اقترحتها وأجيبت إليها ثم لم تؤمن = عوجلت بعذاب الاستئصال: «مفتاح دار السعادة» ٤١٣
- من المؤمنين من لم يسأل عن المعجزة والخارق بل علم صحة الدعوة من ذاتها: «مفتاح دار السعادة» ٧٩٧، ٨٧٤، ٨٨٩، ١٠٢٨