شرك القبور
- غالب شرك الأمم كان من جهة الصور والقبور: «زاد المعاد» ٣/ ٥٦٦
- الفتنة بالقبور: «إغاثة اللهفان» ٣٣٠
- بداية هذه الفتنة وعبادة الأوثان: «إغاثة اللهفان» ٣٣٠
- فتنة أنصاب القبور أصل فتنة عبادة الأصنام: «إغاثة اللهفان» ٣٨٣
- تاريخها عند العرب: «إغاثة اللهفان» ٣٣٢
- لم يكن عُبَّاد طواغيت العرب يعتقدون فيها أنها تخلق وترزق، وإنما كانوا يفعلون عندها وبها ما يفعله عُبَّاد القبور اليوم عند طواغيتهم: «زاد المعاد» ٣/ ٦٣٤، ٧٥٨
- اتخاذ القبور مساجد وسبب النهي عنه: «إغاثة اللهفان» ٣٣٤
- النهي عن الصلاة في المقبرة وسببه: «إغاثة اللهفان» ٣٣٩
- النهي عن اتخاذ القبور عيدًا: «إغاثة اللهفان» ٣٤٤
- مفاسد اتخاذ القبور عيدًا: «إغاثة اللهفان» ٣٥٠
- سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم - في القبور ومخالفة أكثر الناس لها اليوم: «إغاثة اللهفان» ٣٥٣
- مفاسد ما شرعه الناس في القبور: «إغاثة اللهفان» ٣٥٧
- الزيارة الشرعية للقبور: «إغاثة اللهفان» ٣٥٩
- إنكار الصحابة على تقديس الأماكن والأشجار: «إغاثة اللهفان» ٣٧١
- الأنصاب والأزلام من عمل الشيطان: «إغاثة اللهفان» ٣٧٥
- حكمها في الإسلام: «إغاثة اللهفان» ٣٧٩
- الأمور التي أوقعت عبَّاد القبور في الافتتان بها: «إغاثة اللهفان» ٣٨٧
- حكم سؤال الله بحق أحد من المخلوق: «إغاثة اللهفان» ٣٩٠
- مراتب الأمور المبتدعة عند القبور: «إغاثة اللهفان» ٣٩١
- النهي عن زيارة القبور في أول الإسلام كان صيانةً لجناب التوحيد وسدًّا لذريعة الشرك: «تهذيب السنن» ٢/ ٣٩٣، «زاد المعاد» ٣/ ٧٦٥