- ضررهم على الدين وما جاءت به الرسل من أعظم الضرر: «مفتاح دار السعادة» ١٤١٩، ١٥١٥
- إنكارهم لبعض ما علم بالعقل الضروري والحس ونسبة ذلك إلى الشرع: «مفتاح دار السعادة» ١٤١٧
- كثير من العقلاء يخالفون كثيرًا من الضروريات لدخول شبهة عليهم: «شفاء العليل» ٢/ ٢١
- تسببهم في سوء ظن الناس بالشرع وانتقالهم إلى مذاهب الفلاسفة: «مفتاح دار السعادة» ٨١٢
- فساد طريقتهم في الرد على الفلاسفة، وآثار ذلك: «مفتاح دار السعادة» ١٤١٧، ١٤٢١، ١٥١٥
- ما أكثر خروج الحق عن اقوالهم: «مفتاح دار السعادة» ٨١٢
- اعتراف حذاقهم باشتمال القرآن على الحجج والبراهين المغنية عن علم الكلام: «مفتاح دار السعادة» ٤٠٩، ٤١١
- لا يكون من أصول الدين ما لا يعلم إلا بأدلة خفية دقيقة: «مفتاح دار السعادة» ١٣٨٩
- قولهم بالجوهر الفرد من أصولهم الفاسدة: «مفتاح دار السعادة» ١٣٨٦ - ١٣٩٠
- نفيهم للأسباب وارتباط المسببات بها: «مفتاح دار السعادة» ١٥١٤
- غاية العارف عندهم أن يعبد الله خوفًا منه غير مقرون بمحبة: «مفتاح دار السعادة» ١٠٨٤
- أكثرهم ينكر كفر الإعراض وكفر الجحود والعناد: «مفتاح دار السعادة» ٢٦١
- أصول المتكلمين التي أنتجت تقديم العقل على النقل: «شفاء العليل» ١/ ١٤
- المتكلمون مضطربون في العقل الذي يعارض السمع أشد اضطراب: «الصواعق» ٣٦١ - ٣٦٨
- الطُّرق التي سلكها المعارضون بين الوحي والعقل في إثبات الصَّانع هي بعينها تنفي وجوده: «الصواعق» ٦١٩ - ٦٢٤