- قلّ أحدٌ من الصحابة ومن بعدهم إلا وقد خفي عليه شيء من سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «رفع اليدين» ٢١٨ - ٢١٩
- أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أفقه الناس وأعلمهم: «الروح» ٣٦
- الصحابة أعلم بمعاني النصوص وقد تلقوها من في رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلا يظن بأحد منهم أن يقدم على قوله: «أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أو حرَّم أو فرض» إلا بعد جزمه بذلك ودلالة اللفظ عليه: «تهذيب السنن» ٢/ ٤٦٠
- الأمر باتباع الخلفاء الراشدين: «مفتاح دار السعادة» ١٠٩
- كان عمر حريصًا ألا تلتبس الفرائض بالمستحبات: «رفع اليدين» ٢٠٢
- المقارنة بين السلف والمتأخرين في الفقه والبصيرة وعمق العلم: «مدارج السالكين» ١/ ٢١٣ - ٢١٤
- دقة فهم الصحابة، وبعد غور مداركهم: «بدائع الفوائد» ١٢٧٥
- تقرير أن الصحابة الذين صلَّوا في طريقهم إلى بني قريظة هم أصوب ممن أخَّرها: «زاد المعاد» ٣/ ١٥٤ - ١٥٦
- قول الصحابة حجة ما لم يخالف: «تهذيب السنن» ٢/ ٤٨٦
- فتاوى الصحابة، والأدلة على وجوب اتباعهم، ذكر فيه ٤٦ وجهًا: «أعلام الموقعين» ٥/ ٥٧٦ - ٦٣٢
- بيان أن الصحابة هم أعلم الناس بعد الأنبياء، وأن العلوم المبثوثة في هذه الأمة إنما هي مأخوذة من كلامهم وفتاويهم: «هداية الحيارى» ٢٧٩ - ٢٩١
- الصحابي إذا أفتى بخلاف ما رواه: «الروح» ٤٠٤
- إذا اختلفت الأحاديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - نُظِر إلى ما عمل به أصحابُه من بعده: «تهذيب السنن» ٢/ ٤٢٦
- تعريف الاستصحاب وأقسامه ومراتبها: «أعلام الموقعين» ٢/ ١٥٨ - ١٦٢
- المصلحة الخالصة والمفسدة الخالصة وتساوي المصلحة مع المفسدة: «مفتاح دار السعادة» ٨٩٢ - ٩٠٧