ص950 - كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية - التراجم والمناقب

ص: > >>

- كان شريح القاضي قائفًا: «الطرق الحكمية» ٦٠٥

- الذي اختص به شريح القاضي وإياس بن معاوية، مع مشاركتهما لأهل عصرهما في العلم: الفهم في الواقع والاستدلال بالأمارات وشواهد الحال: «الطرق الحكمية» ٩٠

- إياس بن معاوية كان غاية في القيافة: «الطرق الحكمية» ٦٠٥

- كانوا يكتبون عن إياس بن معاوية الفراسة كما يكتبون عن المحدث الحديث: «الطرق الحكمية» ٨٥

- ابن جريج واستخراجه علم عطاء برفقه به: «مفتاح دار السعادة» ٤٨٤

- عون بن عبد الله كان يقال له «حكيم الأمة»: «مدارج السالكين» ١/ ٢١٣

- نافع المقرئ لم يكن يدري ما العربية!!: «بدائع الفوائد» ١٦١٩

- أبو حنيفة فقيه العراق: «مفتاح دار السعادة» ٨٢

- الثناء على الإمام مالك، ومكانته في الفقه: «رفع اليدين» ١٣٩ - ١٤٠

- سفيان بن عيينة أحد أئمة الإسلام: «مفتاح دار السعادة» ٥١

- عبد الله بن المبارك وكثرة طلبه للحديث: «مفتاح دار السعادة» ٢٠٣

- يزيد بن هارون واجتماع الناس في مجلسه: «مفتاح دار السعادة» ٤٧٠

- مناظرة الشافعي ومحمد بن الحسن: «الطرق الحكمية» ٢١٢

- بطلان خبر رحلة الشافعي ومناظرته لأبي يوسف بحضرة الرشيد: «مفتاح دار السعادة» ١٤٤٣

- الشافعي لم ير أبا يوسف ولا اجتمع به قط: «مفتاح دار السعادة» ١٤٤٣

- الشافعي لم يكن يعرف الطب اليوناني، بل عنده من طب العرب طرف: «مفتاح دار السعادة» ١٤٤٤، ١٤٤٥

- الشافعي وشدة إنكاره على المتكلمين: «مفتاح دار السعادة» ١٤٤٨

- الشافعي وصلته بمحمد بن الحسن: «مفتاح دار السعادة» ١٤٤٤

- الشافعي وعلم أحكام النجوم: «مفتاح دار السعادة» ١٤٤٠١٤٥٣

<< < ج:

ص: > >>