كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

العلم وما إليه - العلماء - ج: 2 - ص: 976

- التربية بالتدريج: «مفتاح دار السعادة» ١٨٠، ٣٥٥

- ملازمة الشيخ المتبع للسنة، المكثر من الذكر: «الوابل الصيب» ٩٣

- اختيار الشيخ والقدوة: «الوابل الصيب» ٩٢ - ٩٣

- النهي عن نَهْر طالب العلم: «التبيان في أيمان القرآن» ١١٤ - ١١٥

- أقرَّ النَّبي - صلى الله عليه وسلم - من بال في المسجد على إكمال بولته والمسيء في صلاته حتى أنهاها لتمكينه من التَّعليم وعدم تنفيره، وهذا من رِفْقِه ولطفه: «الصلاة» ٢٧٤

- الدعوة إلى تأمل اللطائف، وترك الطباع الغليظة وكثافة الذهن: «بدائع الفوائد» ١٨٣

- المضايق العلمية لا يتخلّص منها إلا المستبصر بأدلة الشرع وأسراره: «زاد المعاد» ٥/ ٥٢٨

- النفوس تزداد تصديقًا بالحق إذا تعاضدت أدلته: «زاد المعاد» ٥/ ٥٧٩

- بعض الوقائع يُحذر الكلام فيها قبل وقوعها سدًّا للذريعة ودرءًا للمفسدة، فإذا وقعت زال المعنى الذي سكت عنها لأجله: «تهذيب السنن» ٣/ ١٦٢

- من تمام الاستدلال بعد إقامة الدليل = الجواب عن المعارض: «بدائع الفوائد» ٣٠

- التأني والتثبت في طلب العلم أدبٌ رباني قد ورد في ثلاثة مواضع من القرآن: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٤٥

- الردّ على من قال: إن العلم لا يتفاوت: «الداء والدواء» ٨٤

- سبب تفاوت العلوم في الفضل: «عُدة الصابرين» ٢١٦

- تجربة الشيء- أحيانًا- تغني عن إقامة الدليل عليه: «بدائع الفوائد» ٨١٦

- التجربة تكفي عن الأدلة في بعض الأمور: «مفتاح دار السعادة» ١٥٥٤

- المعاينة أقوى من الخبر: «مفتاح دار السعادة» ٢٩١

- كثرة المزاولات تعطي الملكات: «مفتاح دار السعادة» ٨٠٥

- كمال العلم بالسبب التام وكونه سببًا يستلزم العلم بمسببه: «مفتاح دار السعادة» ٢٣٨

- بين العيان والخبر مرتبة متوسطة: «مفتاح دار السعادة» ٤٤٠، ٤٤١