للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب


(١) ديوانه-صنعة ابن السّكّيت-ص ٩٨، والكتاب ٣/ ٢٧٤، والخصائص ٢/ ١٩٨ ٣/ ٢٦١،٢٦٥، والمخصص ١٧/ ٦٤، وما بنته العرب على فعال ص ٤٥، والخزانة ٦/ ٣٢٧، وانظر حواشيها. وقول النابغة «أنّا» بفتح الهمزة، لأنها مع معموليها فى تأويل مصدر سادّ مسدّ مفعولى «علمت» فى البيت السابق. أعلمت يوم عكاظ إذ جاريتنى تحت العجاج فما خططت غبارى يخاطب زرعة بن عمرو الكلابىّ، وكان قد لقى النابغة بعكاظ وعرض عليه أن يشير على عشيرته أن يغدروا ببنى أسد وينقضوا حلفهم، فأبى النابغة، وجعل خطّته فى الوفاء «برّة» وخطة زرعة لما دعاه إليه من الغدر ونقض الحلف «فجار».
(٢) المتلمّس. ديوانه ص ١٦٧، وأشبعه محققه-رحمه الله رحمة واسعة-تخريجا. وانظر البيت أيضا فى الأصول ٢/ ١٣٣، وما ينصرف ص ٧٤، وما بنته العرب على فعال ص ٢٤
(٣) نسبه سيبويه إلى الجعدىّ-النابغة-الكتاب ٣/ ٢٧٥، وعنه أثبته ناشر ديوانه ص ٢٤١، والصحيح أنه لعوف بن عطيّة بن الخرع التّيمى-جاهلى. انظر شرح أبيات سيبويه ٢/ ٢٩٩، وما ينصرف ص ٧٣، والمذكر والمؤنث ص ٦٠٢، والإبل للأصمعى ص ١٣٣،١٣٤، والمخصص ٧/ ١٥٦، ١٧/ ٦٤، وما بنته العرب على فعال ص ٢٠، والخزانة ٦/ ٣٦٣، وفى حواشيها مراجع أخرى. وانظر طبقات فحول الشعراء ص ١٦٥،١٦٦. وقوله «وذكرت» يقرأ بفتح التاء؛ لأنه يردّ على لقيط بن زرارة، فإنه كان هجا عديّا وتيما.