(٢) سورة يس ٤٠. (٣) من الإيضاح ص ٢٤٨، وانظر أيضا المسائل المنثورة ص ١٠١، والكتاب ٢/ ٣٠٢،٣/ ٥٦، ٤/ ٢٣٢، وراجع ما سبق فى المجلس الحادى والثلاثين. (٤) غير معروف. والبيت فى الكتاب ٢/ ٢٩٨، والمقتضب ٤/ ٣٦١، والأصول ١/ ٣٩٣، والمسائل المنثورة ص ٨٩، وشرح المفصل ٢/ ١١٢، وشرح الجمل ٢/ ٢٦٩، والمقرب ١/ ١٨٩، والخزانة ٤/ ٣٤. وقال أبو علىّ، فى المسائل المنثورة: فرفع «رجوعها» بالابتداء، وأضمر الخبر، كأنه «موجود» أو «واقع»، وجعل «إلينا» تبيينا، مثل قوله سبحانه: إِنِّي لَكُما لَمِنَ النّاصِحِينَ. ويريد بالتبيين أن «إلينا» متعلق بالمصدر الذى هو الرجوع، كما أن «لكما» فى الآية متعلق باسم الفاعل الذى هو «الناصحين، وليس خبرا مقدّما للمبتدإ «رجوعها». حواشى المسائل المنثورة. وانظر تفصيلا فى معنى «التبيين» فى كتاب الشعر ص ١٠١، وفهارسه.