(٢) سورة الرعد ١١، وانظر تأويل المشكل ص ٥٧٤، هنا والآيتين التاليتين. (٣) سورة غافر ١٥. (٤) سورة القدر ٤. (٥) سورة الإنسان ٦. (٦) ديوانه ص ٢٠١، وتخريجه ص ٣٤٣، وانظر أدب الكاتب ص ٥١٥، والمخصص ١٤/ ٦٧، والصاحبى ص ١٣٣، والمحتسب ٢/ ٨٩، والغريبين ١/ ٢٣٧، والأزهية ص ٢٩٤، وشرح المفصل ٢/ ١١٥. والدّحرصان: ماءان، يقال لأحدهما: دحرض، وللآخر: وسيع، فغلّب أحد الاسمين. وزوراء: مائلة. والديلم: الأعداء، وقيل إن حياض الديلم من مياه بنى سعد. (٧) شرح أشعار الهذليين ص ١٢٩ - وتخريجه فى ص ١٣٧٨، والأزهية ص ٢١٠،٢٩٤، وشرح أبيات المغنى ٢/ ٣٠٩. وقد نفى ابن جنى أن تكون الباء هنا بمعنى «من»، قال: «فالباء فيه زائدة، إنما معناه: شر بن ماء البحر، هذا هو الظاهر من الحال، والعدول عنه تعسّف». سرّ الصناعة ص ١٣٥، وانظر المحتسب ٢/ ١١٤. وذهب الفراء إلى أن «يشرب، هنا معناها «يروى». معانى القرآن ٣/ ٢١٥. هذا وقد جاء فى شعر الراعى ما يشبه بيت أبى ذؤيب فيما جاء شاهدا عليه، وهو قوله: شربنا ببحر من أميّة دونه دمشق وأنهار لهنّ عجيج ديوانه ص ٢٦.