(٢) المزمل ١٨. (٣) سورة آل عمران ٩٦. (٤) اختلف فى اسمه، فقيل: راشد بن عبد ربه، وقيل: أبو ذرّ الغفارى، وقيل: العباس بن مرداس. وراشد بن عبد ربه هذا هو الذى غيّر النبىّ صلّى الله عليه وسلم اسمه وكان: غاوى بن عبد العزى. انظر أدب الكاتب ص ١٠٣،٢٩٠، وشرحه: الاقتضاب ص ٣٢١، والحيوان ٦/ ٣٠٤، والتنبيه والإيضاح ١/ ٤٦، والجنى الدانى ص ٤٣، والمغنى ص ١٠٥، وشرح أبياته ٢/ ٣٠٤، والإصابة ٢/ ٤٣٥، واللسان (ثعلب). و «الثعلبان» يروى على التثنية، فتكون الثاء مفتوحة، ويروى على الإفراد فتكون مضمومة. قال ابن قتيبة: «وثعلب» يكون للذكر والأنثى، حتى تقول: «ثعلبان» فيكون للذكر خاصّة». راجع حواشى الحيوان، والنهاية ٣/ ٢٤٨، ترجمة (عصل). (٥) فى ط، د: «اللام قد جاءت اللام. . .» (٦) الآية الخامسة من سورة الزلزلة، وقد كرّرها ابن الشجرى كثيرا، ويظهر ذلك فى الفهارس إن شاء الله. (٧) سورة الأعراف ٤٣.