(٢) معانى القرآن ٢/ ١٤٠. (٣) سورة البقرة ١٨٧، وراجع تفسير القرطبى ٢/ ٣١٦، فقد أورد معظم ما ذكره ابن الشجرى من حمل الأفعال بعضها على بعض فى التعدّى. وانظر المغنى ص ٧٦٢ (الباب الثامن، القاعدة الثالثة) وهو مبحث التضمين. وانظر التمام فى تفسير شعر هذيل ص ٢٠٥،٢٢٩، وأحال ابن جنى على موضع سابق فى كتابه تحدّث فيه عن التضمين فى الآية الكريمة، ولم أجده فى المطبوع من كتاب التمام، مما يدل على أن مخطوطة الكتاب ناقصة. (٤) سورة النساء ٢١. (٥) سورة التوبة ٣٥. (٦) فى هـ: «وقال» بإقحام الواو. (٧) العباس بن مرداس، كما فى اللسان (بصر-أبس)، وصدر البيت من غير نسبة فى المقاييس ١/ ١٦٤، وقصيدة العباس فى الأغانى ١٨/ ٨٣،٨٤، وليس فيها هذا البيت الشاهد. ونسب إلى خفاف بن ندبة. ديوانه ص ١٣٥، وتخريجه فيه. (٨) هكذا «أؤيّسه» بالياء التحتية، وكذلك فى المقاييس، مع رواية «يؤيّسه». والذى فى اللسان فى الموضعين: «أؤبّسه» بالباء الموحدة، والفعلان يرجعان إلى معنى واحد، هو التذليل والتأثير فى الشىء.