(١) البيان والتبيين ٢/ ١٧٣، وعيون الأخبار ٢/ ٢٥١، والعقد الفريد ٤/ ١١٧، وشرح نهج البلاغة ٢/ ١٠٢، والرواية فى الأولين بالنصب «امرأ»، وفى الأخيرين بالرفع «امرؤ». (٢) يأتى هذا عند النحاة شاهدا مرسلا من كلام العرب، وهو «اتقى الله امرؤ وفعل خيرا يثب عليه». ويروى «فعل خيرا» بطرح الواو. وهو شاهد على مجىء الطلب أو الأمر فى صورة الخبر. انظره فى الكتاب ٣/ ١٠٠،٥٠٤، والأصول ٢/ ١٦٣، والمسائل العسكرية ص ١٢٧، وشرح المفصل ٧/ ٤٩، والمقرب ١/ ٢٧٣، والمغنى ص ٤٠٠، والتصريح ٢/ ٢٤٣، والهمع ٢/ ١٤، وشرح الأشمونى ٣/ ٣١١. وانظر نتائج الفكر ص ١٤٦. وما سبق فى المجلس الثالث والثلاثين. وذكر الزمخشرى أنهم وضعوا الخبر موضع الإنشاء لقوّة الداعى إلى حصول الأمر، فكأنما حصل ونجز، فهو يخبر عنه. المحاجاة بالمسائل النحوية ص ١٤٥ (المسألة ٣٣). (٣) الكتاب ١/ ٢٧٠، والأصول ٢/ ٢٤٨، والفصول الخمسون ص ١٩٦. (٤) سبق فى المجلس الخامس والعشرين، وزد فى تخريجه: التبصرة ص ٢٦٤، ومجمع الأمثال ٢/ ٣٧٠، والفصول الخمسون ص ١٩٥، وشرح المفصل ٢/ ٢٨.