وَيُنْظَرُ أَيضًا: تَفْسِيرُ المَرَاغِي (١٢/ ١٠٢)، التَّفْسِيرُ المُنِيرُ لِلزُّحَيلِيّ (٦/ ١٢).(٢) رَوَاهُ الحَاكِمُ (٨٣١٨) وَصَحَّحَهُ، وَوَافَقَهُ الذَّهَبِيُّ.وَأَمَّا اللَّفْظُ المَشْهُورُ عَنْهُ: (إِنَّمَا تُنْقَضُ عُرَى الْإِسْلَامِ عُرْوَةً عُرْوَةً؛ إِذَا نَشَأَ فِي الْإِسْلَامِ مَنْ لَا يَعْرِفُ الْجَاهِلِيَّةَ) فَلَمْ أَعْثُرْ عَلَيهِ، وَإِنَّمَا أَوْرَدَهُ شَيخُ الإِسْلَامِ وَابْنُ القَيِّمِ رَحِمَهُمَا اللهُ فِي عِدَّةِ مَوَاضِعَ مِن كُتُبِهِم. يُنْظَرُ: مِنْهَاجُ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ (٤/ ٥٩٠)، مَدَارِجُ السَّالِكِينَ (١/ ٣٥١).(٣) يُنْظَرُ: (فَتِحُ المَجِيدِ) (ص ٨٣).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute