١ - أراد جابر بن عبد الله الخروج من المدينة إلى خيبر، وأتى النبيَّ -صلى الله عليه وسلم- وأعلمه بذلك، فأراد -صلى الله عليه وسلم- أن يُعِينَ جابرًا على نفقات سفرته، فأمره أن يأتي وكيله على جبي الزكاة بخيبر؛ ليعطيه خمسة عشر وسقًا من التمر، لكون جابر هناك ابن سبيل من أهل الزكاة إذا انقطعت به النفقة، وقال -صلى الله عليه وسلم- لجابر: إن