(٢) عبد الجبار بن أحمد الهمداني، شيخ المعتزلة، صاحب التصانيف (ت: ٤١٥). انظر: «السير» (١٧/ ٢٤٤)، و «لسان الميزان» (٣/ ٣٨٦). (٣) أبو علي، محمد بن عبد الوهاب البصري، المعتزلي، له تصانيف (ت: ٣٠٣). انظر: «طبقات المعتزلة» (٨٠)، و «السير» (١٤/ ١٨٣). (٤) أبو هاشم، عبد السلام بن محمد، المعتزلي، له تصانيف (ت: ٣٢١). انظر: «طبقات المعتزلة» (٩٤)، و «السير» (١٥/ ٦٣). (٥) عبد الملك بن عبد الله الجويني، إمام الحرمين، الشافعي، المتكلِّم (ت: ٤٧٨). انظر: «السير» (١٨/ ٤٦٨)، و «طبقات الشافعية» (٥/ ١٦٥). (٦) سلمان بن ناصر النيسابوري، الصوفي، الشافعي، المتكلِّم، تلميذُ إمام الحرمين، وشارحُ كتابه «الإرشاد» (ت: ٥١١). انظر: «السير» (١٩/ ٤١٢) .. (٧) انظر: «الرد على المنطقيين» (١٥ - ١٩، ١٩٤)، و «نقض المنطق» (١٨٧)، و «صون المنطق والكلام» للسيوطي (٢٠٦)، و «الحاوي للفتاوي» (١/ ٢٥٥)، و «فتاوى ابن الصلاح» (١/ ٢٠٩)، و «زغل العلم» للذهبي (٤٣). والخلافُ بين المتكلمين والمناطقة هو في الفائدة من «الحدِّ»، وهي أهمُّ مسائل التصوُّرات؛ فالحدُّ عند المتكلمين: ما يُمَيِّزُ المحدود عن غيره، بينما هو عند المناطقة: المعرِّفُ للماهيَّة والموصلُ للحقيقة. (٨) ما بين المعكوفات يقتضيه السياق، وليس في الأصول.