(٢) انظر: «رسائل إخوان الصفا» (٣/ ٥٢)، و «رسائل فلسفية» لمحمد بن زكريا الرازي (٣٦ ــ ٣٩، ١٣٩ ــ ١٥٥)، و «مقالة عن ثمرة الحكمة» لابن الهيثم (٢٠)، و «الهوامل والشوامل» (٢٩٦)، و «تهذيب الأخلاق» لمسكويه (٦٠)، و «مفاتيح الغيب» (١٢/ ١٦٦، ١٧/ ٩٥، ١٨/ ١٧٥، ١٩/ ٦٢)، و «المواقف» للإيجي (٢/ ١٦٤)، و «طبقات الشافعية» للسبكي (١٠/ ٢٩٥)، و «عيون الأنباء» (٥٩٧). وأصل هذا المعنى يذكره المتفلسفة في تقسيمهم للَّذَّات، وبنوا عليه أمورًا فاسدة، والتحقيق أن اللذة أمرٌ وجوديٌّ يستلزم دفع الألم بما بينهما من التضاد. انظر: «النبوات» (٣٨١)، و «جامع المسائل» (٦/ ١١٨، ١٨٥)، و «قاعدة في المحبة» (٦٤)، و «الأصفهانية» (٢٨١)، و «الصفدية» (٢/ ٢٣٥، ٢٦١)، و «مجموع الفتاوى» (٧/ ٥٣٦، ١٠/ ٢٠٥، ٣٢٥)، و «الرد على المنطقيين» (٤٢٤)، و «الصواعق المرسلة» (١٤٥٧)، و «اجتماع الجيوش الإسلامية» (٣٠٥)، و «روضة المحبين» (٢٠٧)، وما مضى (ص: ٣٧٦، ٣٨١). (٣) (ت، ق، د): «خالصة اللذات». (٤) (ق، ح، ت، ن): «ذلك». وهو تحريف.