جابر، وذكر الزيادة فيه، وهي عند أحمد ٣/ ٣١٧، وأبي يعلى (١٩١٩)، وابن حبان في المجروحين ١/ ٢٣٧، والدارقطني ٣/ ٧٢ ط. العلمية و (٣٠٦٥) ط. الرسالة، وابن الجوزي في
"العلل المتناهية " (٩٧٩)، وهي متابعة ضعيفة؛ لضعف الحسن بن أبي جعفر، قال عنه إسحاق بن منصور: ضعفه أحمد، وقال البخاري: منكر الحديث، وقال النسائي: ضعيف، وقال في موضع آخر: متروك الحديث. انظر: " تهذيب الكمال " ٢/ ١٠٩ (١١٩٥)؛ فدل عَلَى أنها لا تصلح لأن تَكُوْن متابعة لرواية حماد بن سلمة. (٢) انظر: " التقريب " (١٤٩٩). (٣) أخرجه: الطحاوي في " شرح معاني الآثار " ٤/ ٥٨ وفي ط. العلمية (٥٦٠٣)، وأبو نعيم ثقة ثبت. انظر: " التقريب " (٥٤٠١). (٤) أخرجه: الدارقطني ٣/ ٧٢ ط. العلمية و (٣٠٦٩) ط. الرسالة وسويد بن عمرو الكلبي قال ابن حجر فيه: «ثقة … أفحش ابن حبان القول فيه، ولم يأت بدليل». " التقريب " (٢٦٩٤) وانظر: " المجروحين " ١/ ٣٥١. وفي المطبوع من " سنن الدارقطني " ذكر حديث سويد بن عمرو مرفوعاً، وكذلك في "إتحاف المهرة" ٣/ ٣٧٧ (٣٢٥٠). إلا أنَّ الدارقطني قال عقبه: «ولم يذكر حماد عن النبي ?، هذا أصح من الذي قبله». (٥) أخرجه: النسائي ٧/ ١٩٠ - ١٩١ و ٣٠٩ وفي " الكبرى "، له (٤٨٠٦) و (٦٢٦٤) … ط. العلمية و (٤٧٨٨) و (٦٢١٩) ط. الرسالة، والطحاوي في " شرح مشكل الآثار " … (٤٦٦٣) وفي (تحفة الأخيار) (٢٥١٨). وحجاج بن محمد المصيصي (ثقة ثبت لكنه اختلط في آخر عمره لما قدم بغداد قبل موته). " التقريب " (١١٣٥). وقال النسائي ١/ ١٩١: «وحديث حجاج بن محمد عن حماد بن سلمة ليس هو بصحيح»، وقال ١/ ٣٠٩: «هذا منكر»، وقال ابن حجر في " فتح الباري " ٤/ ٥٣٨ عقب (٢٢٣٨): … «أخرجه النسائي بإسناد رجاله ثقات إلا أنَّه طعن في صحته»، وقال في " التلخيص الحبير " ٣/ ٧ (١١٢٣): «وورد الاستثناء من حديث جابر، ورجاله ثقات».