(٢) تحرف في المطبوع إلى: "حبيب" والمثبت من " إتحاف المهرة " ١٠/ ٤٢٨ (١٣٠٨٥)، وأما حامد بن محمود، فقد ترجم له الذهبي في " تاريخ الإسلام " وفيات ٢٦٦: ٧٦٠ (٥١) ولم ينقل فيه جرحًا ولا تعديلًا، وانظر: " رجال الحاكم في المستدرك " للشيخ مقبل الوادعي ١/ ٢٨٩ (٥٥٦). (٣) وهو: "صدوق له أوهام" " التقريب " (٣٠٥٤). (٤) أقول: إلا أن طريق عاصم فيه نوع مخالفة. فقد أخرجه: الحاكم ١/ ٥٦٦ من طريق عبد الله بن عبد الرحمان بن عبد الله الدشتكي، قال: حدّثنا أبي، قال: حدّثنا عمرو بن أبي قيس، عن عاصم، عن أبي الأحوص، عن عبد الله، عن النبي ﷺ نحوه "يعني مرفوعًا". ووجه الاختلاف هنا أنَّ حامد بن محمود وكما تقدم رواه موقوفًا مخالفًا لعبد الله بن عبد الرحمان الذي رواه مرفوعًا. وعبد الله بن عبد الرحمان في " التقريب " (٣٤٣٢): "مقبول" وسوف تأتي مزيد مناقشة لطريق عطاء.