(١٢٥)، وأبي داود (٧٨٢)، وأبي يعلى (٢٩٨٣) و (٣١٢٨).
ورواه همام بن يحيى عند أحمد ٣/ ٢٨٩، والبخاري في " القراءة خلف الإمام"(١٢٣).
ورواه أبو عوانة عند البخاري في " القراءة خلف الإمام"(١٢٤)، وابن ماجه (٨١٣)، والترمذي (٢٤٦)، والنسائي ٢/ ١٣٣ وفي "الكبرى"، له (٩٧٥) ط. العلمية و (٩٧٧) ط. الرسالة، وابن خزيمة (٤٩١) بتحقيقي.
تسعتهم:(أيوب، وحماد، وشعبة، وعمران، وحميد، وسعيد، وهشام، وهمام، وأبو عوانة) عن قتادة، عن أنس بلفظ: أنَّ النَّبيَّ ﷺ وأبا بكر وعمر وعثمان ﵃ كانوا يستفتحون القراءة بـ ﴿الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ دون التعرض للبسملة.
وروي من طرق أخرى عن أنس بنحو هذه الرواية.
رواه حماد بن سلمة، عن قتادة وثابت وحميد عند أحمد ٣/ ١٦٨ و ٢٨٦، وأبي يعلى (٣٠٩٣)، وابن حبان (١٨٠٠).
ورواه حماد بن سلمة، عن ثابت وقتادة دون ذكر حميد عند أحمد ٣/ ٢٠٣، والبخاري في " القراءة خلف الإمام "(١٢٢)، والبغوي (٥٨١).
ورواه حميد عند ابن أبي شيبة (٤١٤٨)، والبخاري في " القراءة خلف الإمام"(١٢٦).
ورواه ثابت عند ابن الأعرابي في "معجمه"(٧٨٧).
ورواه مالك بن دينار عند البخاري في " القراءة خلف الإمام "(١٢٨)، والخطيب في "تاريخ بغداد" ١٠/ ١٠٦ وفي ط. الغرب ١١/ ٣١٦.
أربعتهم:(قتادة، وثابت، وحميد، ومالك) عن أنس بنحو رواية قتادة الثانية التي لم تتطرق لذكر البسملة.
قال ابن عبد البر في "التمهيد" ١/ ٤١٧: "اختُلف عليهم في لفظه اختلافًا كثيرًا مضطربًا متدافعًا، منهم من يقول فيه: كانوا لا يقرأون بسم الله الرحمن