وفي "الكبرى "، له (٧٨٢٠) و (٧٨٢١) ط. العلمية و (٧٧٧٢) و (٧٧٧٣) ط. الرسالة، وأبو يعلى (٧١٦٤)، والروياني في " مسنده "(١٥١١) و (١٥١٢)، وأبو عوانة ١/ ٤٤ (١٠١)، وابن البختري في " مجموع فيه مصنفاته "(٧٠١)، وابن الأعرابي في " معجمه "(١٩٥٩)، وابن حبان (٤٥٧٤) و (٤٥٧٥) وفي " روضة العقلاء "، له: ١٨٠، والطبراني في " الكبير "(١٢٦٠) و (١٢٦١) و (١٢٦٢) و (١٢٦٣) و (١٢٦٤) … و (١٢٦٥) و (١٢٦٦) و (١٢٦٧) و (١٢٦٨)، وأبو نعيم في" المسند المستخرج "(١٩٢) و (١٩٣) و (١٩٧) و (١٩٨)، والقضاعي في " مسند الشهاب "(١٧) و (١٨)، والبيهقي ٨/ ١٦٣ وفي " شعب الإيمان "، له (٥٢٦٥) و (٧٤٠٠) و (٧٤٠١) ط. العلمية و (٤٨٨٤) و (٧٠١٥) و (٧٠١٦) ط. الرشد، وابن عبد البر في "التمهيد " ٨/ ١١٢، وابن عساكر في " تاريخ دمشق " ١١/ ١١٠ - ١١١ و ٣١/ ٢٣٤ عن سهيل بن أبي صالح، عن عطاء بن يزيد، عن تميم.
هذا الطريق هو الصواب وهو المعوَّل عليه، بل لا يصح غيره، قال البخاري في " التاريخ الصغير " ٢/ ٣٥: «فمدار هذا الحديث كله على تميم، ولم يصح عن أحد غير تميم»، والله أعلم بالصواب.
وانظر:" تحفة الأشراف " ٢/ ١٣٩ (٢٠٥٣)، و " إتحاف المهرة " ٣/ ٨ (٢٤٥٦)، و " أطراف المسند " ١/ ٦٥١ (١٣١٥)، و " المسند الجامع " ٣/ ٢٩٢ (١٩٨٨).