للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وانظر: "أطراف المسند" ٨/ ٢٠٦ (١٠٨٩٣).

ومن حديث المستورد .

أخرجه: أحمد ٤/ ٢٢٩ و ٢٣٠، وابن ماجه (٤١١١)، والترمذي (٢٣٢١)، والبزار (٣٤٦١)، والطبراني في "الكبير" ٢٠/ (٧٢٣).

وانظر: "تحفة الأشراف" ٨/ ٥٦ (١١٢٥٨)، و"أطراف المسند" ٥/ ٢٧٣ (٧٠٨٢).

ومن حديث ابن عمر .

أخرجه: الطبراني في "الأوسط" (٢٩٣٤) ط. الحديث و (٢٩١٣) ط. العلمية.

ومن حديث البراء .

أخرجه: الإسماعيلي في "معجمه" (٢١٨).

والذي أقصده مما قدمته أنَّ أحداً من أهل العلم لم يروِ حديث

: «للدنيا» من حديث ابن عباس إلا القَرْقَساني، وقد تقدم أنَّه تكلم في روايته عن الأوزاعي، وهذا يشعر بتفرد القَرْقَساني بروايته هذه، وعلى فرض أنَّ القَرْقَساني لم يهم فيه، فأين أصحاب الأوزاعي وهم كثيرٌ، وأين أصحاب الزهري وهم أكثر، فكيف يصح أنَّ أصحاب هذين الإمامين الجليلين يعرضون عن مثل هذا الحديث حتى ينفرد عنهم القرقَساني وأمثاله؟ فهذا لاشك يجلي الوهم للناظر في وهم القَرْقساني.

وأما حديث الإهاب فإنَّه معروف من طريق الزهري، إذ رواه عنه:

مالك في "الموطأ" (١٤٣٦) برواية الليثي و (٢١٧٩) برواية أبي مصعب الزهري، ومن طريقه الشافعي في "مسنده" (١٧) بتحقيقي، وأحمد ١/ ٣٢٧، والنَّسائي ٧/ ١٧٢ وفي "الكبرى"، له (٤٥٦١) ط. العلمية و (٤٥٤٧) … ط. الرسالة، وأبو عوانة ١/ ١٧٩ (٥٥٣).

ويونس بن يزيد عند البخاري ٢/ ١٥٨ (١٤٩٢)، ومسلم ١/ ١٩٠ (٣٦٣)

<<  <  ج: ص:  >  >>