في حين لم أجد متابعاً للقرقَساني على روايته:«للدنيا» من حديث ابن عباس.
وأما الأمر الثاني: فإنَّ حديث: «للدنيا» روي من حديث جابر ﵁:
أخرجه: أحمد ٣/ ٣٦٥، والحسين المروزي في زوائده على " الزهد " لعبد الله بن المبارك (٩٨٣)، والبخاري في "الأدب المفرد"(٩٦٢)، ومسلم ٨/ ٢١٠ (٢٩٥٧)(٢)، وأبو داود (١٨٦)، وابن أبي عاصم في "الزهد"(١٣٣) و (١٣٦)، والبيهقي في " شعب الإيمان "(١٠٤٦٧) ط. العلمية و (٩٩٨٣) ط. الرشد.
وانظر:"تحفة الأشراف" ٢/ ٣٥٠ (٢٦٠١).
ومن حديث سهل بن سعد ﵁.
أخرجه: ابن ماجه (٤١١٠)، وابن أبي عاصم في "الزهد"(١٣١)، والطبراني في "الكبير"(٥٨٣٨)، والحاكم ٤/ ٣٠٦، والبيهقي في "شعب الإيمان"(١٠٤٦٥) ط. العلمية و (٩٩٨١) ط. الرشد.
وانظر: تحفة الأشراف ٣/ ٦٣٣ (٤٦٧٥).
ومن حديث أنس ﵁.
أخرجه: ابن أبي عاصم في "الزهد"(١٣٥)، والمقدسي في "المختارة" ٧/ ١١٢ (٢٥٣٣).
ومن حديث عبد الله بن ربيعة ﵁.
أخرجه: ابن أبي شيبة (٣٥٣٩٣)، وأحمد ٤/ ٣٣٦، والنسائي في "الكبرى"(١٦٢٩) ط. العلمية و (١٦٤١) ط. الرسالة.