للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

النَّبيَّ تَوَضأ، وأنَّهُ مسَح رأسَهُ بماءٍ غيرِ فضلِ يديه (١).

أخرجه: أحمد ٤/ ٤١ عن سريج بن النُّعمان.

وأخرجه: البخاري في "التاريخ الكبير" ٣/ ١٠٣ (٣٨٠) عن أصبغ (٢).

وأخرجه: مسلم ١/ ١٤٦ (٢٣٦) (١٩) عن هارون بن معروف، وهارون بن سعيد، وأبي الطاهر - وهو أحمد بن عمرو بن عبد الله - (مقرونين).

وأخرجه: الترمذي (٣٥) عن عليِّ بن خَشْرم.

وأخرجه: ابن خزيمة (١٥٤) بتحقيقي، وأبو عوانة ١/ ٢١٠ (٦٨٠) عن أحمد بن عبد الرحمان بن وهب.

وأخرجه: ابن حبان (١٠٨٥) من طريق حرملة بن يحيى (٣).

وأخرجه: البيهقيُّ ١/ ٦٥، والمزيُّ في " تهذيب الكمال " ٢/ ٣٧ (١٠٥٠) من طريق أبي طاهر.

ثمانيتهم: (سريج، وأصبغ، وهارون بن معروف، وهارون بن سعيد، وأبو الطاهر، وعلي، وأحمد بن عبد الرحمان، وحرملة) عن عبد الله بن وهب، بهذا الإسناد.

وخالفهم هاشم بن الوليد.

إذ أخرجه: ابن الأثير في " أسد الغابة " ٥/ ٤٠١ - ٤٠٢ من طريق هاشم ابن الوليد، عن ابن وهب، عن عمرو بن الحارث، عن حبان بن واسع،


(١) لفظ رواية الترمذي.
(٢) قال المعلمي اليماني في حاشية " الفوائد المجموعة ": ١٦٦: «إخراج البخاري في التاريخ لا يفيد الخبر شيئاً، بل يضره؛ فإنَّ من شأن البخاري أن لا يخرج الخبر في " التاريخ " إلا ليدل على وهن راويه».
(٣) وأخرجه: الحاكم ١/ ١٥١ - ١٥٢ من طريق حرملة، وجاء لفظه: «أنَّ النبيَّ مسح أذنيه غير الماء الذي مسح به رأسه» وهو متن منكر.

<<  <  ج: ص:  >  >>